نفت مصادر جهادية تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية «داعش» مقتل أبوعمر الشيشانى، وزير الحرب فى التنظيم الإرهابى والذراع اليمنى لأبو بكر البغدادى زعيم التنظيم.
وأكدت المصادر، عبر حسابات لها على مواقع جهادية، أن الشيشانى بصدد مغادرة سوريا والانتقال إلى ليبيا لقيادة التنظيم هناك، فى ظل حالة التقهقر التى يعانى منها «داعش» فى مواجهاته الأخيرة مع الجيش الليبى، وعدد من الفصائل الجهادية الأخرى فى صبراتة وبنغازي.
ويعتبر تسريب «داعش» نبأ مقتل أحد قياداته دون تأكيد أو نفى رسمى منه هو أحد أهم الاستراتيجيات الداعشية التى يستغلها التنظيم فى نقل قياداته من مكان إلى آخر، حيث نفذ التنظيم الإرهابى هذه الاستراتيجية فى السابق لنقل العديد من قياداته وجنوده من سوريا والعراق إلى ليبيا فى بداية الحرب هناك.
وأعلنت الولايات المتحدة أكثر من مرة مقتل أبوعمر الشيشانى دون دليل رسمى على ذلك، وكانت آخر هذه الادعاءات الأمريكية مقتله فى غارة أمريكية فى مدينة الرقة السورية منذ أيام، بعد أن استهدفت سيارته، إلا أنه لا دليل على ذلك حتى الآن.
وأكدت المصادر، عبر حسابات لها على مواقع جهادية، أن الشيشانى بصدد مغادرة سوريا والانتقال إلى ليبيا لقيادة التنظيم هناك، فى ظل حالة التقهقر التى يعانى منها «داعش» فى مواجهاته الأخيرة مع الجيش الليبى، وعدد من الفصائل الجهادية الأخرى فى صبراتة وبنغازي.
ويعتبر تسريب «داعش» نبأ مقتل أحد قياداته دون تأكيد أو نفى رسمى منه هو أحد أهم الاستراتيجيات الداعشية التى يستغلها التنظيم فى نقل قياداته من مكان إلى آخر، حيث نفذ التنظيم الإرهابى هذه الاستراتيجية فى السابق لنقل العديد من قياداته وجنوده من سوريا والعراق إلى ليبيا فى بداية الحرب هناك.
وأعلنت الولايات المتحدة أكثر من مرة مقتل أبوعمر الشيشانى دون دليل رسمى على ذلك، وكانت آخر هذه الادعاءات الأمريكية مقتله فى غارة أمريكية فى مدينة الرقة السورية منذ أيام، بعد أن استهدفت سيارته، إلا أنه لا دليل على ذلك حتى الآن.
