الثلاثاء 23 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

الأخبار

مقتل قيادات بـ"داعش" إثر غارتين لقوات التحالف بالعراق

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
قالت أعضاء في حملة صرخة البوكمال إن غارتين جويتين لقوات التحالف إستهدفت إجتماعًا لقيادات وأمراء في تنظيم داعش بالعراق، وأكد أعضاء الحملة لأخبار fأن إحدى الغارات إستهدفت إجتماعًا خلال انعقاده في مدينة القائم العراقية وأسفرت الغارة الجوية عن وقوع قتلى أبرزهم قيادات وأمراء في التنظيم أعضاء حملة صرخة البوكمال وبحسب مصادر محلية حصلوا على قائمة بأسماء القتلى جراء هذه الغارة وذلك حسب مصادر مقربة من التنظيم ومنشقين.
قتلى الضربة الأولى
أبو أحمد العلواني وهو مسئول المجلس العسكري لتنظيم داعش، كان يعمل في الحرس الجمهوري السابق، وهو من أهالي الرمادي، معتقل في سجن بوكا سابقا كامب 8 مع أبو عبد الرحمن البيلاوي وقد لقي البيلاوي حتفه في وقت سابق وبحسب المصادر فإن العلواني من المقربين لأبي بكر البغدادي.
عبد الرحمن اليمني أبو ميسرة، عمل سابقا مع أبو مصعب الزرقاوي، وكان عمره 23 عاما، وعمل مع أبو عمر البغدادي قتل في وقت سابق، كذلك كان أبو ميسرة مسوؤلا عن مفارز الهاونات، غادر بعدها إلى سوريا ثم عاد إلى اليمن مع أنور العولقي، عاد إلى سوريا عام 2013 وتم تعيينه في ما يسمى بكتيبة الاستشهاديين في حلب، وتم نقله إلى العراق من خلال أبو على الانباري لتعزيز وضع داعش في الرمادي.
أبو سعد الأنباري وهو مسئول ما يسمى بالشرطة الإسلامية في ولاية الفرات، وهو من سكنة قضاء القائم منطقة الكرابلة، حكم بالاعدام ومعتقل سابقا من خلال القوات الأمريكية، وهارب من سجن بادوش.
عمر أبو الأثير الشامي وهو سوري الجنسية، مسئول الإعلام في محافظة دير الزور وكان معتقلا في سوريا وأطلق سراحه في العفو عام 2013.
أبو انس السامرائي، والي ولاية الفرات، تم نقله إلى داخل الأراضي السورية، كان الأمير العسكري في معسكر سيف البحر في الجزيرة (بيجي، صلاح الدين، الرمانه) وهو مسئول عن الكثير من الاعدامات، قاد معركة القائم وراوة، تم تنصيبه كوالي ولاية الفرات من قبل أبو بكر البغدادي وهو من أقرباءه، أشرف على استهداف القنصليه الأمريكيه في اسطنبول والتي أفشلتها خلية الصقور الاستخبارية في شهر 12 عام 2015.
أما الضربة الثانية فقد استهدفت حي عكاشات في القائم وهو حي قريب جدًا من الحدود السورية العراقية وأدت هذه الغارة إلى حدوث انفجارات هائلة جدا حسب ما نقله شهود عيان ومصادر في المنطقة قتل في هذه الغارة بعض من قيادات تنظيم داعش وهم.
أبو أركان العامري، مسئول عن ملف الأمن والاستخبارات في محافظة دير الزور السورية، وهو عراقي الجنسية، كان معتقل لدى قوات التحالف وقد تم نقله بأمر أبو بكر البغدادي ليعزز التنظيم في الرمادي.
أبو منصور الشامي الامير العسكري في عكاشات عراقي الجنسية.
أبو عمر الروسي خبير تصنيع صواريخ جهنم.
أبو خالد الشامي مسئول معمل صواريخ جهنم وهو من سكنة محافظة حمص سوريا، معتقل سابقا في سوريا، اطلق سراحه في العفو عام 2013.