في سرية تامة، طلب هشام رامز، محافظ البنك المركزى، من رئاسة الجمهورية، عدم التجديد له لفترة ولاية جديدة، في منصبه وذلك حسب مصادر بالبنك.
يأتى ذلك في الوقت الذي تنتهى فيه، ولاية هشام رامز، في رئاسة البنك المركزى، في ٣ نوفمبر المقبل، حيث يشغل المنصب منذ فبراير ٢٠١٣ استمرارًا للفترة القانونية، لمجلس الدكتور فاروق العقدة، محافظ البنك المركزى المصرى السابق.
وردا على سؤال عن الأسماء التي قام «رامز»، بترشيحها لشغل منصب محافظ البنك المركزى خلفا له، قالت المصادر إن «رامز» لم يرشح أحدا حتى الآن، كما هو معتاد بأن يقوم المحافظ بترشيح ثلاث شخصيات لرئاسة الجمهورية، لخلافته في المنصب.
وتعرض فيه هشام رامز محافظ البنك المركزي، لهجوم شديد خلال الأيام الأخيرة، خاصة بعد فشله في السيطرة على سوق الصرف ورواج السوق السوداء، إضافة إلى عدم قدرته على تلبية احتياجات المستوردين، ما ساهم في زيادة الأسعار.
كما تعالت الأصوات المطالبة بضرورة إقصاء «رامز» من منصبه وعدم التجديد له.
يأتى ذلك في الوقت الذي تنتهى فيه، ولاية هشام رامز، في رئاسة البنك المركزى، في ٣ نوفمبر المقبل، حيث يشغل المنصب منذ فبراير ٢٠١٣ استمرارًا للفترة القانونية، لمجلس الدكتور فاروق العقدة، محافظ البنك المركزى المصرى السابق.
وردا على سؤال عن الأسماء التي قام «رامز»، بترشيحها لشغل منصب محافظ البنك المركزى خلفا له، قالت المصادر إن «رامز» لم يرشح أحدا حتى الآن، كما هو معتاد بأن يقوم المحافظ بترشيح ثلاث شخصيات لرئاسة الجمهورية، لخلافته في المنصب.
وتعرض فيه هشام رامز محافظ البنك المركزي، لهجوم شديد خلال الأيام الأخيرة، خاصة بعد فشله في السيطرة على سوق الصرف ورواج السوق السوداء، إضافة إلى عدم قدرته على تلبية احتياجات المستوردين، ما ساهم في زيادة الأسعار.
كما تعالت الأصوات المطالبة بضرورة إقصاء «رامز» من منصبه وعدم التجديد له.
