تقدم الدكتور ماجد عبدالتواب القمري، رئيس جامعة كفر الشيخ المنتهي ولايته منذ أيام، بأوراق ترشحه للمجلس الأعلى للجامعات لشغل نفس المقعد "رئيس الجامعة " والذي تم فتح باب تلقى قبول أوراق الترشح يوم الخميس الماضي وسيتم غلق باب التقديم والترشح الثلاثاء المقبل.
وأكدت مصادر داخل أروقة المجلس الأعلى للجامعات أنه لم يتقدم حتى الاّن لشغل المقعد، سوي الدكتور ماجد القمري، وحال اغلاق باب الترشح سيكون القمري هو المرشح الوحيد ويصبح فائزًا بالتزكية على أن يصدر القرار من رئيس الجمهورية.
ويشترط لشغل المنصب أن يكون المرشح أن يكون المتقدم للترشح من الأساتذة العاملين بالجامعة، وأن يكون قد أمضى خمس سنوات في درجة الأستاذية.. ألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة جنائية في إحدى الجرائم المنصوص عليها في قانون العقوبات أو ما يماثلها من جرائم في القوانين الخاصة أو بعقوبة مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة، وألا يكون قد وقع عليه جزاء تأديبي، وعدم سبق شغل المتقدم لوظيفة من ذات الدرجة لمدتين، وألا يكون المرشح متوليًا أي منصب حزبي وقت الترشح وطيلة مدة توليه المنصب.
كما أعلن المجلس الأعلى للجامعات عن المستندات التي يجب توفرها للمتقدمين للترشح لرئاسة الجامعة وتتضمن السيرة الذاتية باللغتين العربية والانجليزية وتشتمل على "الابحاث، المهارات العلمية، الاشراف على الرسائل العلمية، المشروعات البحثية المشارك فيها، التعاون الخارجي، بناء شراكات، المشاركة في مشروعات تطوير التعليم الجامعي"، وبيان حالة يشتمل على "الإعارات، الإجازات، المهمات العلمية بالخارج، الجزاءات" معتمد ومختوم من الجامعة"، وخطة لتطوير الجامعة.
جدير بالذكر أن "القمري " شغل المنصب على مدى الأربع سنوات الماضية بعد حسم المقعد لصالحه بالانتخابات المباشرة "حيث كان يرأس قبلها عميد كلية العلوم، ويعد القمري أحد العلماء المتخصصين في النانو تكنولوجي، ومن أبرز إنجازاته خلال توليه منصب رئيس الجامعة، انشاء عدد من الكليات الجديدة وهي الصيدلة، والطب البشري، وطب الأسنان، والثروة السمكية، بالإضافة للمستشفى الجامعي، وتصنيف الجامعة من افضل 50 جامعة عربية.
وأكدت مصادر داخل أروقة المجلس الأعلى للجامعات أنه لم يتقدم حتى الاّن لشغل المقعد، سوي الدكتور ماجد القمري، وحال اغلاق باب الترشح سيكون القمري هو المرشح الوحيد ويصبح فائزًا بالتزكية على أن يصدر القرار من رئيس الجمهورية.
ويشترط لشغل المنصب أن يكون المرشح أن يكون المتقدم للترشح من الأساتذة العاملين بالجامعة، وأن يكون قد أمضى خمس سنوات في درجة الأستاذية.. ألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة جنائية في إحدى الجرائم المنصوص عليها في قانون العقوبات أو ما يماثلها من جرائم في القوانين الخاصة أو بعقوبة مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة، وألا يكون قد وقع عليه جزاء تأديبي، وعدم سبق شغل المتقدم لوظيفة من ذات الدرجة لمدتين، وألا يكون المرشح متوليًا أي منصب حزبي وقت الترشح وطيلة مدة توليه المنصب.
كما أعلن المجلس الأعلى للجامعات عن المستندات التي يجب توفرها للمتقدمين للترشح لرئاسة الجامعة وتتضمن السيرة الذاتية باللغتين العربية والانجليزية وتشتمل على "الابحاث، المهارات العلمية، الاشراف على الرسائل العلمية، المشروعات البحثية المشارك فيها، التعاون الخارجي، بناء شراكات، المشاركة في مشروعات تطوير التعليم الجامعي"، وبيان حالة يشتمل على "الإعارات، الإجازات، المهمات العلمية بالخارج، الجزاءات" معتمد ومختوم من الجامعة"، وخطة لتطوير الجامعة.
جدير بالذكر أن "القمري " شغل المنصب على مدى الأربع سنوات الماضية بعد حسم المقعد لصالحه بالانتخابات المباشرة "حيث كان يرأس قبلها عميد كلية العلوم، ويعد القمري أحد العلماء المتخصصين في النانو تكنولوجي، ومن أبرز إنجازاته خلال توليه منصب رئيس الجامعة، انشاء عدد من الكليات الجديدة وهي الصيدلة، والطب البشري، وطب الأسنان، والثروة السمكية، بالإضافة للمستشفى الجامعي، وتصنيف الجامعة من افضل 50 جامعة عربية.
