اشترت جمهورية الكونغو الديمقراطية طائرتين ايرباص من طراز "ايه 320"، كانتا تعملان فى الخطوط الجوية الإيطالية "أليطاليا"، لينضما الى اسطول رحلات شركتها الوطنية الجديدة "طيران الكونغو".
وقال مصدر قريب من الحكومة الكونغولية إن إجمالي تكلفة شراء الطائرتين اللتين يرجع تاريخ تصنيعهما إلى عامي 2007 و2008 ، يصل إلى 50 مليون دولار.
وكان رئيس وزراء الكونغو أوجستان ماتاتا بونيو قد اشار الى اهتمام بلاده بالحصول على طائرتين متوسطتي المدى من طراز "ايه 320" بنظام التأجير التمويلي لتشغيلهما في رحلات شركة الطيران الحكومية الجديدة التي تعتزم جمهورية الكونغو الديمقراطية تأسيسها ، وتظل مسألة تفضيل الشراء عن التأجير رهن مصداقية حكومة الكونغو وشركة "طيران الكونغو".
وجرى تشكيل إدارة شركة "طيران الكونغو" رسميا في الربع الأول من العام الحالي بينما أبرمت الشركة مع الخطوط الجوية الفرنسية عقدا تتعهد "اير فرانس" بموجبه تقديم كافة أشكال المساعدات الفنية للشركة الجديدة. وتتلقى الشركة حاليا طلبات التوظيف لديها. ومن المقرر أن تبدأ شركة "طيران الكونغو" بتسيير ثماني رحلات داخلية ترتفع إلى 14 رحلة في كافة أرجاء جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد ثلاثة أعوام.
وتعتزم السلطات فى الكونغو شراء طائرات أخرى جديدة من شركة "ايرباص" الأوروبية بهدف تطوير الشركة التي ربما تبدأ في وقت لاحق بتسيير رحلات خارجية.
ولا توجد في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وهي دولة مترامية الأطراف في قلب إفريقيا، حتى الآن شركة طيران وطنية حيث تعتمد على تأجير رحلات طيران توفرها بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية (مونسكو) أو برنامج الغذاء العالمي علاوة على شركتين محليتين مدرجتين ضمن القائمة السوداء لشركات الطيران التي أعدها الاتحاد الأوروبي.
ويتعين أن يصاحب إنشاء الشركة الجديدة للخطوط الكونغو الجوية، تطوير البنية التحتية في مجال النقل الجوي في هذا البلد الذي يعد من أقل دول العالم تطورا إلا أنه يشهد منذ عام 2010 نموا اقتصاديا يتجاوز 7% سنويا.
وافتتح رئيس الكونغو جوزيف كابيلا صالة جديدة وبرج مراقبة جديد من المقرر أنهما سيساعدان على تحسين السلامة الجوية واستقبال الركاب في مطار ندجيلي الدولي بالعاصمة كينشاسا.
وكان رئيس وزراء الكونغو أوجستان ماتاتا بونيو قد اشار الى اهتمام بلاده بالحصول على طائرتين متوسطتي المدى من طراز "ايه 320" بنظام التأجير التمويلي لتشغيلهما في رحلات شركة الطيران الحكومية الجديدة التي تعتزم جمهورية الكونغو الديمقراطية تأسيسها ، وتظل مسألة تفضيل الشراء عن التأجير رهن مصداقية حكومة الكونغو وشركة "طيران الكونغو".
وجرى تشكيل إدارة شركة "طيران الكونغو" رسميا في الربع الأول من العام الحالي بينما أبرمت الشركة مع الخطوط الجوية الفرنسية عقدا تتعهد "اير فرانس" بموجبه تقديم كافة أشكال المساعدات الفنية للشركة الجديدة. وتتلقى الشركة حاليا طلبات التوظيف لديها. ومن المقرر أن تبدأ شركة "طيران الكونغو" بتسيير ثماني رحلات داخلية ترتفع إلى 14 رحلة في كافة أرجاء جمهورية الكونغو الديمقراطية بعد ثلاثة أعوام.
وتعتزم السلطات فى الكونغو شراء طائرات أخرى جديدة من شركة "ايرباص" الأوروبية بهدف تطوير الشركة التي ربما تبدأ في وقت لاحق بتسيير رحلات خارجية.
ولا توجد في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وهي دولة مترامية الأطراف في قلب إفريقيا، حتى الآن شركة طيران وطنية حيث تعتمد على تأجير رحلات طيران توفرها بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية (مونسكو) أو برنامج الغذاء العالمي علاوة على شركتين محليتين مدرجتين ضمن القائمة السوداء لشركات الطيران التي أعدها الاتحاد الأوروبي.
ويتعين أن يصاحب إنشاء الشركة الجديدة للخطوط الكونغو الجوية، تطوير البنية التحتية في مجال النقل الجوي في هذا البلد الذي يعد من أقل دول العالم تطورا إلا أنه يشهد منذ عام 2010 نموا اقتصاديا يتجاوز 7% سنويا.
وافتتح رئيس الكونغو جوزيف كابيلا صالة جديدة وبرج مراقبة جديد من المقرر أنهما سيساعدان على تحسين السلامة الجوية واستقبال الركاب في مطار ندجيلي الدولي بالعاصمة كينشاسا.
