أكد رئيس إقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد الثقافي الدكتور عبد الناصر الجميل، أن الإقليم يسعى جاهدًا إلى مواجهة الأفكار الهدامة والمتطرفة التي تسعى إلى تخريب الوطن.
وقال الجميل - في حديث اليوم الأربعاء – إن نشر الفنون في مختلف الطبقات والمستويات لاسيما المهمشين هو سلاح الإقليم في مواجهة دعاوى الفتن والتخريب.. وأضاف: "أننا نملك طاقة من الأمل والتفاؤل والنور تجعلنا نبذل جهودا جبارة لنصل إلى الشباب لسد فجوة حدثت في الفترة الماضية جميعنا مسئولون عنها".
وتابع:" يبذل الإقليم جهوداً جبارة في مجال نشر الفنون حتى يكون لدينا سياق عام وضمير عام وأن نصل الثقافة للمهمشين".
وأوضح أن الهدف في جميع الأنشطة هو التوعية وأن تصل الثقافة إلى فئة الشباب حتى لا تحدث فجوة بين هولاء الشباب وبين أوطانهم، مضيفا أننا نسعى عبر الفنون إلى تنمية انتماء هولاء الشباب تجاه وطنهم وألا يشعروا بالضياع حتى لا يكونوا فريسة سهلة للجماعات المتطرفة.
وأردف بالقول: "نقضي على الفكر الهدام بالثقافة بمختلف أدواتها من فنون وندوات ومسرح يلعب دورا مهما في بناء الشخصية".
وأوضح أن الإقليم يعمل من خلال ما يقدمه من أعمال فنية وثقافية على تأكيد قيم مهمة جدا من خلال الثقافة المقدمة إلى الجمهور مثل المواطنة والحرية المعرفية.
وأكد الدكتور عبد الناصر الجميل أهمية دور قصور الثقافة في مواجهة الإرهاب والتطرف، مضيفا "لا بد أن نعمل بنظرية ملء الفراغ حتى لا نترك شبابنا فريسة للفراغ".. موضحا أن القوة الناعمة لمصر لها مفعول السحر في محاربة التطرف والإرهاب، مشيرا إلى أن القوة الناعمة تتمثل في الفنون والثقافة.
وقال: إن "قصور الثقافة لها دور كبير وخطير في مواجهة التيارات الظلامية لاسيما الجماعات التي أرادت أن محو هوية مصر وهو ما لم ولن يحدث".
وأضاف "نحن نريد أن نصل بالخدمة الثقافية إلى جميع المواطنين لاسيما المهمشين وساكني العشوائيات والأماكن النائية والحدودية.. فقصور الثقافة تم إنشاؤها لتثقيف واكتشاف المواهب في كل أنحاء مصر".. موضحا أن مواجهة التطرف الديني تكون من خلال عدة أبعاد على رأسها الوصول بالثقافة إلى مختلف الطبقات.
وأكد الجميل ضرورة أن تتعامل الثقافة بشكل مباشر مع المواطن الناضج الواعى من خلال بث عدد من البرامج الثقافية التي تنمى وعيه وإدراكه، مضيفا أن الإقليم يسعى ليتعاظم دور قصور الثقافة التي تنتشر في شتى ربوع البلاد.
وقال الجميل - في حديث اليوم الأربعاء – إن نشر الفنون في مختلف الطبقات والمستويات لاسيما المهمشين هو سلاح الإقليم في مواجهة دعاوى الفتن والتخريب.. وأضاف: "أننا نملك طاقة من الأمل والتفاؤل والنور تجعلنا نبذل جهودا جبارة لنصل إلى الشباب لسد فجوة حدثت في الفترة الماضية جميعنا مسئولون عنها".
وتابع:" يبذل الإقليم جهوداً جبارة في مجال نشر الفنون حتى يكون لدينا سياق عام وضمير عام وأن نصل الثقافة للمهمشين".
وأوضح أن الهدف في جميع الأنشطة هو التوعية وأن تصل الثقافة إلى فئة الشباب حتى لا تحدث فجوة بين هولاء الشباب وبين أوطانهم، مضيفا أننا نسعى عبر الفنون إلى تنمية انتماء هولاء الشباب تجاه وطنهم وألا يشعروا بالضياع حتى لا يكونوا فريسة سهلة للجماعات المتطرفة.
وأردف بالقول: "نقضي على الفكر الهدام بالثقافة بمختلف أدواتها من فنون وندوات ومسرح يلعب دورا مهما في بناء الشخصية".
وأوضح أن الإقليم يعمل من خلال ما يقدمه من أعمال فنية وثقافية على تأكيد قيم مهمة جدا من خلال الثقافة المقدمة إلى الجمهور مثل المواطنة والحرية المعرفية.
وأكد الدكتور عبد الناصر الجميل أهمية دور قصور الثقافة في مواجهة الإرهاب والتطرف، مضيفا "لا بد أن نعمل بنظرية ملء الفراغ حتى لا نترك شبابنا فريسة للفراغ".. موضحا أن القوة الناعمة لمصر لها مفعول السحر في محاربة التطرف والإرهاب، مشيرا إلى أن القوة الناعمة تتمثل في الفنون والثقافة.
وقال: إن "قصور الثقافة لها دور كبير وخطير في مواجهة التيارات الظلامية لاسيما الجماعات التي أرادت أن محو هوية مصر وهو ما لم ولن يحدث".
وأضاف "نحن نريد أن نصل بالخدمة الثقافية إلى جميع المواطنين لاسيما المهمشين وساكني العشوائيات والأماكن النائية والحدودية.. فقصور الثقافة تم إنشاؤها لتثقيف واكتشاف المواهب في كل أنحاء مصر".. موضحا أن مواجهة التطرف الديني تكون من خلال عدة أبعاد على رأسها الوصول بالثقافة إلى مختلف الطبقات.
وأكد الجميل ضرورة أن تتعامل الثقافة بشكل مباشر مع المواطن الناضج الواعى من خلال بث عدد من البرامج الثقافية التي تنمى وعيه وإدراكه، مضيفا أن الإقليم يسعى ليتعاظم دور قصور الثقافة التي تنتشر في شتى ربوع البلاد.
