مجلس علماء مصر يناشد الرئيس السيسي حل أزمة الحاصلين على الماجستير
ناشد الدكتور محمد عبد الصمد الأمين العام لمجلس علماء مصر الرئيس عبد الفتاح السيسى التدخل لحل أزمة الحاصلين على الماجستير والدكتوراة.
وأشار بيان إعلامي صادر عن المجلس صباح اليوم إلى أن الأزمة مازالت قائمة وفتحت أبوابها للفساد والمحسوبية والوساطة مرة أخرى بعد ثورتى 25 يناير و30 يونيو، معللا ذلك بوجودة درجة وميزانية من رئاسة الوزراء للحاصلين على الماجستير والدكتوراه ولكن لم يتم توزيع الكثيرين وذلك بسبب مطالبتهم بتقديم افادة من أي مؤسسة للعمل بها، واصفًا ذلك بأنه قمة الفساد والاستبداد وطالب رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة بهذه الافادة لسد الباب أمام المحسوبية والفساد مرة أخرى.
وقال عبد الصمد: "الحاصل على الماجستير والدكتوراه لو عنده حد يعرفه يشغله هيجيلكم ليه" الشباب طموح ورائع ولكن الحكومة تحاول وبكل قوة ارجاعه إلى عدم الانتماء لبلده وزعزة استقراره وتقديمه للمجتمع بشكل غير لائق بالرشاوى والمحسوبية.
أضاف عبد الصمد أن الدكتور اشرف شعلان رئيس المركز القومى للبحوث ضرب بعرض الحائط قرار رئيس الوزراء، متسائلا هل يعلم رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ما يتم في ابنائه من شباب وفتيات مصر...مطالبا بإنقاذ الشباب من براثن الموت على الحياة قبل فوات الأوان !".
وأشار بيان إعلامي صادر عن المجلس صباح اليوم إلى أن الأزمة مازالت قائمة وفتحت أبوابها للفساد والمحسوبية والوساطة مرة أخرى بعد ثورتى 25 يناير و30 يونيو، معللا ذلك بوجودة درجة وميزانية من رئاسة الوزراء للحاصلين على الماجستير والدكتوراه ولكن لم يتم توزيع الكثيرين وذلك بسبب مطالبتهم بتقديم افادة من أي مؤسسة للعمل بها، واصفًا ذلك بأنه قمة الفساد والاستبداد وطالب رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة بهذه الافادة لسد الباب أمام المحسوبية والفساد مرة أخرى.
وقال عبد الصمد: "الحاصل على الماجستير والدكتوراه لو عنده حد يعرفه يشغله هيجيلكم ليه" الشباب طموح ورائع ولكن الحكومة تحاول وبكل قوة ارجاعه إلى عدم الانتماء لبلده وزعزة استقراره وتقديمه للمجتمع بشكل غير لائق بالرشاوى والمحسوبية.
أضاف عبد الصمد أن الدكتور اشرف شعلان رئيس المركز القومى للبحوث ضرب بعرض الحائط قرار رئيس الوزراء، متسائلا هل يعلم رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ما يتم في ابنائه من شباب وفتيات مصر...مطالبا بإنقاذ الشباب من براثن الموت على الحياة قبل فوات الأوان !".