وقائع تسريب "روتانا" وعمرو دياب لألبوم "شفت الأيام"
بدأت وقائع تسريب ألبوم الفنان عمرو دياب، قبل طرحه في الأسواق، وهي غالبا ما يكون بطلها هو عمرو دياب نفسه.
وقائع طريقة تسويق وطرح عمرو دياب لألبومه الجديد "شفت الأيام"، تقليدية، بدأت بإعلانه الانتهاء من الألبوم قبل الانتهاء فعليا منه، واستمرت بطرح البوستر و"سيمبلات" أغاني الألبوم الجديد، وانتهت كالعادة بتسريبه وهو ما حدث نصا في آخر أربعة ألبومات أطلقها عمرو مع الشركة.
وبنفس الطريقة التقليدية، أطلق عمرو دياب بيانا "مضروبا"، عن مبيعات ألبومه على تطبيق "آي تونز"، مؤكدًا احتلال الألبوم بورصة الأكثر مبيعًا قبل طرحه ليحتل الصدارة خلف ألبومه القديم "الليلة"، رغم وجود ألبومات حققت مبيعات مرتفعة في الفترة الماضية مثل ألبوم "حالة حب"، لإليسا، و"180 درجة"، لتامر حسني.
وفي الحقيقة "آي تونز"، يقدم تقارير شبه أسبوعية للمنتجين بمبيعات الألبوم خلال الساعات أو الأسبوع التالي لطرحه، وليس بمجمل الإصدارات الموجودة بالفعل على التطبيق كما يدعى دياب.
وكشفت الطريقة التي قام بتنفيذها زميله في الشركة تامر حسني، أثناء طرح ألبومه، الطريقة التقليدية لعمرو دياب في الكذب على جمهوره، وتسريب الألبوم من خلال الشركة، قبل طرحه، خاصة أن ألبوم إليسا وتامر مع نفس الشركة لم تسرب منه أي أغنية قبل طرحه رسميًا في الأسواق، ليظل هو المطرب الوحيد مع الشركة الذي تسربت أغانيه قبل طرح ألبومه بـ10 أيام.
وخلال السنوات الماضية، كفلت التكنولوجيا الحديثة وكذلك إدارة شركة جوجل، فروض الحماية الكاملة للألبومات والتي تحميها من التسريب بشكل تلقائي، إلا من خلال منتجها الأصلي، وهي الحقيقة الغائبة عن معظم جمهور عمرو دياب الذي لا يعرف مصدر تسريب أغانيه بجودتها الأصلية، والتي كانت قديمًا تسرب عن طريق مهندسي الصوت، بطرحهم نسخًا رديئة قبل طرح الألبوم.
واستمرارا لتلك الطريقة التسويقية، فاجأت شركة روتانا عمرو دياب بحذف جميع محتويات الألبوم من قناته على "يوتيوب"، وكذلك مع أغنية "جماله"، وضمها على قناتها الرسمية، ما سببه من خسائر مادية كبيرة لعمرو دياب بعد حذف أرقام نسبة الاستماع والإعلانات أيضا.
وقائع طريقة تسويق وطرح عمرو دياب لألبومه الجديد "شفت الأيام"، تقليدية، بدأت بإعلانه الانتهاء من الألبوم قبل الانتهاء فعليا منه، واستمرت بطرح البوستر و"سيمبلات" أغاني الألبوم الجديد، وانتهت كالعادة بتسريبه وهو ما حدث نصا في آخر أربعة ألبومات أطلقها عمرو مع الشركة.
وبنفس الطريقة التقليدية، أطلق عمرو دياب بيانا "مضروبا"، عن مبيعات ألبومه على تطبيق "آي تونز"، مؤكدًا احتلال الألبوم بورصة الأكثر مبيعًا قبل طرحه ليحتل الصدارة خلف ألبومه القديم "الليلة"، رغم وجود ألبومات حققت مبيعات مرتفعة في الفترة الماضية مثل ألبوم "حالة حب"، لإليسا، و"180 درجة"، لتامر حسني.
وفي الحقيقة "آي تونز"، يقدم تقارير شبه أسبوعية للمنتجين بمبيعات الألبوم خلال الساعات أو الأسبوع التالي لطرحه، وليس بمجمل الإصدارات الموجودة بالفعل على التطبيق كما يدعى دياب.
وكشفت الطريقة التي قام بتنفيذها زميله في الشركة تامر حسني، أثناء طرح ألبومه، الطريقة التقليدية لعمرو دياب في الكذب على جمهوره، وتسريب الألبوم من خلال الشركة، قبل طرحه، خاصة أن ألبوم إليسا وتامر مع نفس الشركة لم تسرب منه أي أغنية قبل طرحه رسميًا في الأسواق، ليظل هو المطرب الوحيد مع الشركة الذي تسربت أغانيه قبل طرح ألبومه بـ10 أيام.
وخلال السنوات الماضية، كفلت التكنولوجيا الحديثة وكذلك إدارة شركة جوجل، فروض الحماية الكاملة للألبومات والتي تحميها من التسريب بشكل تلقائي، إلا من خلال منتجها الأصلي، وهي الحقيقة الغائبة عن معظم جمهور عمرو دياب الذي لا يعرف مصدر تسريب أغانيه بجودتها الأصلية، والتي كانت قديمًا تسرب عن طريق مهندسي الصوت، بطرحهم نسخًا رديئة قبل طرح الألبوم.
واستمرارا لتلك الطريقة التسويقية، فاجأت شركة روتانا عمرو دياب بحذف جميع محتويات الألبوم من قناته على "يوتيوب"، وكذلك مع أغنية "جماله"، وضمها على قناتها الرسمية، ما سببه من خسائر مادية كبيرة لعمرو دياب بعد حذف أرقام نسبة الاستماع والإعلانات أيضا.