"حماس" توقع على ورقة اشترطها عباس قبل توقيع "ميثاق روما"
أعلن مسئول كبير في حماس أن الحركة وقعت على ورقة "اشترط" الرئيس الفلسطيني محمود عباس موافقة كل الفصائل الفلسطينية عليها، قبل توقيعه على ميثاق روما، في سبيل الحصول على العضوية في المحكمة الجنائية الدولية. بحسب ما ذكر تليفزيون "الوطن"، الفلسطيني، اليوم السبت.
وقال نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، موسى أبو مرزوق، في تصريح على صفحته على فيس بوك: "وقعت حركة حماس على الورقة التي اشترط الرئيس أبو مازن موافقة الفصائل عليها، قبل ذهابه للتوقيع على ميثاق روما، الممهد لعضوية فلسطين في محكمة الجنايات الدولية".
ويأتي هذا التصريح بعد لقاءين عقدهما الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع رئيس المكتب السياسي لحماس، خالد مشعل، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، خلال 24 ساعة في الدوحة.
وقال مصدر دبلوماسي فلسطيني، طلب عدم ذكر اسمه، إن "مطالبة الرئيس عباس بتوقيع كل الفصائل الفلسطينية على هذه الورقة، كي تتحمل جميع الأطراف الفلسطينية المسئولية، في حال شمل عمل المحكمة أفعالًا فلسطينية قامت بها فصائل فلسطينية".
الجدير بالذكر، أن الفلسطينيين يطمحون إلى التمكن من محاكمة إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية، على جرائمها خلال هجومها على قطاع غزة، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 2095 فلسطينيًا منذ الهجوم الذي شنته الدولة العبرية على غزة، في 8 يوليو الماضي.
وقال نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، موسى أبو مرزوق، في تصريح على صفحته على فيس بوك: "وقعت حركة حماس على الورقة التي اشترط الرئيس أبو مازن موافقة الفصائل عليها، قبل ذهابه للتوقيع على ميثاق روما، الممهد لعضوية فلسطين في محكمة الجنايات الدولية".
ويأتي هذا التصريح بعد لقاءين عقدهما الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع رئيس المكتب السياسي لحماس، خالد مشعل، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، خلال 24 ساعة في الدوحة.
وقال مصدر دبلوماسي فلسطيني، طلب عدم ذكر اسمه، إن "مطالبة الرئيس عباس بتوقيع كل الفصائل الفلسطينية على هذه الورقة، كي تتحمل جميع الأطراف الفلسطينية المسئولية، في حال شمل عمل المحكمة أفعالًا فلسطينية قامت بها فصائل فلسطينية".
الجدير بالذكر، أن الفلسطينيين يطمحون إلى التمكن من محاكمة إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية، على جرائمها خلال هجومها على قطاع غزة، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 2095 فلسطينيًا منذ الهجوم الذي شنته الدولة العبرية على غزة، في 8 يوليو الماضي.