غدًا.. ثوار البحيرة ينظمون وقفة تضامنية ضد العدوان الصهيوني على غزة
دعا مجموعة من الشباب الثائر بمحافظة البحيرة، المواطنين وكافة الفصائل السياسية والثورية الموجودة بالمحافظة للمشاركة في وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني غدًا الأحد، وذلك في تمام التاسعة والنصف مساء بميدان الساعة في مدينة دمنهور.
وقد أعلن هؤلاء الشباب، في بيان لهم اليوم، التضامن الكامل مع الشعب الفلسطينى ودعم المقاومة، رافضين الصمت العربى الذي وصل إلى حد التخاذل وخاصة من الحكومات العربية.
وأكد البيان أن القضية الفلسطينية كانت وما زالت وستظل دائما جزءا لا يتجزأ من القضية المصرية، مطالبين الحكومة في مصر باتخاذ موقف واضح وصريح ينحاز انحيازًا تامّا للشعب الفلسطينى وحقه في المقاومة والدفاع عن أرضه من المغتصبين والمعتدين، والإدانة بشكل واضح للمجازر التي يتعرض لها أهالينا وأطفالنا في غزة والمطالبة بمقاضاة إسرائيل دوليا على هذه الجرائم.
كما طالب البيان بطرد السفير الإسرائيلى من مصر فورا ووقف العلاقات مع الكيان الصهيونى وفتح المعابر بشكل دائم وعلى وجه السرعة لاستقبال الحالات الإنسانية وتسهيل مرور قوافل الإغاثة إلى غزة.
وشدد البيان على ضرورة الوقوف وقفة جادة وحازمة ضد ما يصدر من الإعلام في مصر الآن من تحريض على الشعب الفلسطينى وعلى المقاومة والتبرير للعدوان على قتل الأطفال والمجازر في حق المدنيين لأن هذا يشعرنا بالخزى والعار وأصبح شيئا غير مقبول ولا يمكن السكوت عليه.
وقد أعلن هؤلاء الشباب، في بيان لهم اليوم، التضامن الكامل مع الشعب الفلسطينى ودعم المقاومة، رافضين الصمت العربى الذي وصل إلى حد التخاذل وخاصة من الحكومات العربية.
وأكد البيان أن القضية الفلسطينية كانت وما زالت وستظل دائما جزءا لا يتجزأ من القضية المصرية، مطالبين الحكومة في مصر باتخاذ موقف واضح وصريح ينحاز انحيازًا تامّا للشعب الفلسطينى وحقه في المقاومة والدفاع عن أرضه من المغتصبين والمعتدين، والإدانة بشكل واضح للمجازر التي يتعرض لها أهالينا وأطفالنا في غزة والمطالبة بمقاضاة إسرائيل دوليا على هذه الجرائم.
كما طالب البيان بطرد السفير الإسرائيلى من مصر فورا ووقف العلاقات مع الكيان الصهيونى وفتح المعابر بشكل دائم وعلى وجه السرعة لاستقبال الحالات الإنسانية وتسهيل مرور قوافل الإغاثة إلى غزة.
وشدد البيان على ضرورة الوقوف وقفة جادة وحازمة ضد ما يصدر من الإعلام في مصر الآن من تحريض على الشعب الفلسطينى وعلى المقاومة والتبرير للعدوان على قتل الأطفال والمجازر في حق المدنيين لأن هذا يشعرنا بالخزى والعار وأصبح شيئا غير مقبول ولا يمكن السكوت عليه.