عسكر: قتل جنود الفرافرة كان انتقامًا لغلق الجيش منافذ تهريب الأسلحة
قال اللواء أسامة عسكر، قائد الجيش الثالث الميدانى، إن القوات المسلحة قامت بالقبض على أحد مرتكبى حادث الوادى الجديد، مؤكدا على جهود قوات الجيش الثالث للقبض على باقى مرتكبى الجريمة.
وأشار "عسكر" خلال حفل فطار القبائل البدوية في أسواق "بدر" التابع لقوات الجيش الثاث الميدانى على أن قتل جنود حرس الحدود في الوادى الجديد هي محاولة للانتقام بعد نجاح الجيش المصرى في تضيق الخناق على منافذ تهريب السلاح الليبي التي كانت تعتمد عليه جماعات تكفيرية في سيناء والتي كان يصل اليها من ليبيا.
وقال قائد الجيش، ان قوات الجيش بالسويس والبحر الأحمر وجنوب سيناء نجحت في غلق منافذ تهريب السلاح المهرب من ليبيا ومن الجنوب، مما ساعد في حصار التكفيريين في شمال سيناء، وعدم قدرة المسلحين في شمال سيناء على مقاومة قوات الجيش المصري، مؤكدا أن عمليات غلق منافذ تهريب السلاح استمرت لعدة أشهر.
وأكد المصدر، أنه وضع خطة تم تنفيذها في خليج السويس بين قوات القاعدة البحرية في خليج السويس وقوات حرس الحدود، وتم القبض على العديد من مهربي السلاح، وتم احكام السيطرة على المداخل البحرية التي تربط بين السويس وجنوب سيناء مع خليج السويس، خاصة أن عددا كبيرا من مهربي السلاح كان يستخدم القوارب في تهريب السلاح بخليج السويس إلى المسلحين التكفيريين في سيناء، ومن بينها الأسلحة الثقيلة التي كان يستخدمها التكفيريون.
وأشار "عسكر" خلال حفل فطار القبائل البدوية في أسواق "بدر" التابع لقوات الجيش الثاث الميدانى على أن قتل جنود حرس الحدود في الوادى الجديد هي محاولة للانتقام بعد نجاح الجيش المصرى في تضيق الخناق على منافذ تهريب السلاح الليبي التي كانت تعتمد عليه جماعات تكفيرية في سيناء والتي كان يصل اليها من ليبيا.
وقال قائد الجيش، ان قوات الجيش بالسويس والبحر الأحمر وجنوب سيناء نجحت في غلق منافذ تهريب السلاح المهرب من ليبيا ومن الجنوب، مما ساعد في حصار التكفيريين في شمال سيناء، وعدم قدرة المسلحين في شمال سيناء على مقاومة قوات الجيش المصري، مؤكدا أن عمليات غلق منافذ تهريب السلاح استمرت لعدة أشهر.
وأكد المصدر، أنه وضع خطة تم تنفيذها في خليج السويس بين قوات القاعدة البحرية في خليج السويس وقوات حرس الحدود، وتم القبض على العديد من مهربي السلاح، وتم احكام السيطرة على المداخل البحرية التي تربط بين السويس وجنوب سيناء مع خليج السويس، خاصة أن عددا كبيرا من مهربي السلاح كان يستخدم القوارب في تهريب السلاح بخليج السويس إلى المسلحين التكفيريين في سيناء، ومن بينها الأسلحة الثقيلة التي كان يستخدمها التكفيريون.