بالصور.. طالبة حقوق بريطانية تلجأ إلى"العري" لتغطية تكاليف المعيشة
فانيسا نولز، 25 عاما، استعرضت جسدها شبه عاريا في المجلات، وكاميرات الويب والمواقع الإلكترونية، منذ أن كان عمرها 18 عاما، تحلم بأن تكون محامية ولا تملك تكاليف الدراسة.
بدأت مشوارها في العري، عندما كانت طالبة، قررت أن تدفع تكاليف الشهادة في القانون عن طريق العري، القرار وصفته "ديلي ميل" بـ"غير التقليدي"، وتقنع معجبيها على موقع أمازون بشراء كتبها المدرسية حتى تحصل على المال.
قبل عامين قررت الفتاة أن تنخرط في المسار القانوني، وتواصل "عريها" بدوام جزئي لتمول تعليمها.
تقول الصحيفة البريطانية عنها: إنها الآن تخرجت حاصلة على الدرجة الرفيعة في القانون من جامعة لندن، بينما الطلاب الآخرون استدانوا، وأجبروا على الحياة في شقق ضيقة جدا، بينما تذاكر فانيسا في شقتها الفاخرة بوسط البلد في لندن، وتتسوق من مراكز فاخرة، ودفعت 14 ألف دولار رسومها الدراسية بالكامل، وحقق لها المغرمون بها نمط فاخر للحياة تدين بها لهم.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن مانولز تلتقط صورا مثيرة في قائمة أمازون، الموقع الموسوعي في شراء الكتب عبر الإنترنت، لجذب معجبينها في شراء كتبها المدرسية.
علق موقع "أبوف لو" المتخصص في التدوينات القانونية، على حالة فانيسا منتقدا ظاهرة لجوء طلبة القانون في بريطانيا إلى العري، والإغراء، والدعارة المقننة، وذلك لتغطية نفقاتهم في ظل شح الوظائف، وارتفاع تكاليف الحياة.
بدأت مشوارها في العري، عندما كانت طالبة، قررت أن تدفع تكاليف الشهادة في القانون عن طريق العري، القرار وصفته "ديلي ميل" بـ"غير التقليدي"، وتقنع معجبيها على موقع أمازون بشراء كتبها المدرسية حتى تحصل على المال.
قبل عامين قررت الفتاة أن تنخرط في المسار القانوني، وتواصل "عريها" بدوام جزئي لتمول تعليمها.
تقول الصحيفة البريطانية عنها: إنها الآن تخرجت حاصلة على الدرجة الرفيعة في القانون من جامعة لندن، بينما الطلاب الآخرون استدانوا، وأجبروا على الحياة في شقق ضيقة جدا، بينما تذاكر فانيسا في شقتها الفاخرة بوسط البلد في لندن، وتتسوق من مراكز فاخرة، ودفعت 14 ألف دولار رسومها الدراسية بالكامل، وحقق لها المغرمون بها نمط فاخر للحياة تدين بها لهم.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن مانولز تلتقط صورا مثيرة في قائمة أمازون، الموقع الموسوعي في شراء الكتب عبر الإنترنت، لجذب معجبينها في شراء كتبها المدرسية.
علق موقع "أبوف لو" المتخصص في التدوينات القانونية، على حالة فانيسا منتقدا ظاهرة لجوء طلبة القانون في بريطانيا إلى العري، والإغراء، والدعارة المقننة، وذلك لتغطية نفقاتهم في ظل شح الوظائف، وارتفاع تكاليف الحياة.