سفينة أمريكية عسكرية ترسو في بيروت
أفادت وسائل إعلام لبنانية، مساء أمس السبت، عن رسو بارجة حربية أمريكية تابعة للأسطول الخامس في الجيش الأمريكي في بيروت.
وأشار موقع "ليبانون ديبايت" اللبناني أن البارجة هي "USS Ramage" ورست على مرفأ بيروت واستقلبت ممثلين لمختلف الكتل النيابية.
ومن جهته أشار الأدميرال المسئول عن البارجة أنها قدمت إلى لبنان بعد مناورات مشتركة مع الجيش اللبناني تهدف إلى تأمين التجارة البحرية وحماية البنى التحتية.
من جهتها، أوضحت السفيرة الأميركية في لبنان اليزابيت أن وجود البارجة العسكرية في لبنان رسالة سياسية مؤكدة عمق الشراكة بين الولايات المتحدة ولبنان.
وأضافت السفيرة قائلة: "أما الشراكة مع القوات المسلحة اللبنانية فلا تقتصر على المساعدات التي تقدمها واشنطن ووجود البارجة يترجم المدى الذي بلغته هذه العلاقة إضافة إلى تدريب آلاف الضباط اللبنانيين مع الجيش الأمريكي".
وتابعت ريتشارد :"أن العلاقة مع لبنان لا تقتصر على التعاون العسكري، فنحن ملتزمون مساعدة الشعب اللبناني خلال هذه الفترة الاقتصادية العصيبة وندعم المؤسسات اللبنانية التي تدافع عن سيادة لبنان أما بالنسبة لملف المشتقات النفطية الذي يخص أكثر من دولة في المنطقة والذي نأمل أن ينضم إليه لبنان قريبا، فإن الأمن البحري سوف يصبح أشد أهمية".
وأشار موقع "ليبانون ديبايت" اللبناني أن البارجة هي "USS Ramage" ورست على مرفأ بيروت واستقلبت ممثلين لمختلف الكتل النيابية.
ومن جهته أشار الأدميرال المسئول عن البارجة أنها قدمت إلى لبنان بعد مناورات مشتركة مع الجيش اللبناني تهدف إلى تأمين التجارة البحرية وحماية البنى التحتية.
من جهتها، أوضحت السفيرة الأميركية في لبنان اليزابيت أن وجود البارجة العسكرية في لبنان رسالة سياسية مؤكدة عمق الشراكة بين الولايات المتحدة ولبنان.
وأضافت السفيرة قائلة: "أما الشراكة مع القوات المسلحة اللبنانية فلا تقتصر على المساعدات التي تقدمها واشنطن ووجود البارجة يترجم المدى الذي بلغته هذه العلاقة إضافة إلى تدريب آلاف الضباط اللبنانيين مع الجيش الأمريكي".
وتابعت ريتشارد :"أن العلاقة مع لبنان لا تقتصر على التعاون العسكري، فنحن ملتزمون مساعدة الشعب اللبناني خلال هذه الفترة الاقتصادية العصيبة وندعم المؤسسات اللبنانية التي تدافع عن سيادة لبنان أما بالنسبة لملف المشتقات النفطية الذي يخص أكثر من دولة في المنطقة والذي نأمل أن ينضم إليه لبنان قريبا، فإن الأمن البحري سوف يصبح أشد أهمية".