برلماني يحذر من السرقات العلمية وتأثيرها على مستقبل البحث العلمي
تقدم فايز بركات، عضو لجنة التعليم بمجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى وزير التعليم العالي الدكتور خالد عبدالغفار، حول ظاهرة انتشار الشهادات العلمية "المضروبة" والأبحاث العلمية داخل الجامعات المصرية، والتى يستخدمها أساتذة الجامعات فى الترقى والحصول على المناصب الإدارية داخل الجامعات، بما يهدد مستقبل البحث العلمي في مصر.
وأكد بركات، أن هذه الظاهرة تفسر حالة الركود التي تنتاب البحث العلمي وسبب عدم مساهمته بايجابية في تطوير الواقع الاجتماعي، مشيرا إلى أن الدول المتقدمة تُقاس بمدى اهتمامها بالبحث العلمي وتوفير كافة السبل لدى باحثيه من أجل حمايتهم من السرقة والاستفادة من أبحاثهم في خدمة المجتمع.
وطالب النائب، بمحاربة الظاهرة داخل الجامعات المصرية، من خلال تغليظ العقوبات على كل من يروج للشهادات الجامعية المزورة والأساتذة الذين يقومون بسرقة الأبحاث العلمية، وأن يتم حرمان كل من يثبت سرقته الأبحاث العلمية من أى مناصب إدارية فى المستقبل.
وأكد بركات، أن هذه الظاهرة تفسر حالة الركود التي تنتاب البحث العلمي وسبب عدم مساهمته بايجابية في تطوير الواقع الاجتماعي، مشيرا إلى أن الدول المتقدمة تُقاس بمدى اهتمامها بالبحث العلمي وتوفير كافة السبل لدى باحثيه من أجل حمايتهم من السرقة والاستفادة من أبحاثهم في خدمة المجتمع.
وطالب النائب، بمحاربة الظاهرة داخل الجامعات المصرية، من خلال تغليظ العقوبات على كل من يروج للشهادات الجامعية المزورة والأساتذة الذين يقومون بسرقة الأبحاث العلمية، وأن يتم حرمان كل من يثبت سرقته الأبحاث العلمية من أى مناصب إدارية فى المستقبل.