البنك الدولي يكشف أسباب تراجع الاقتصاد الإيراني
أكدت إحصائيات صادرة عن البنك الدولي أن إيران تشهد تراجعا اقتصاديا مؤلما خلال العقود الأربعة الماضية من حكم الملالي.
ونقلت "سكاي نيوز" عن وسائل إعلام إيرانية معارضة اليوم الأربعاء إن القادة الإيرانيين، الذين يفاخرون بالوجود العسكري الواسع في المنطقة، يتجاهلون عن قصد الانهيار الاقتصادي للبلاد، ولا يولون معاناة مواطنيهم أدنى اهتمام.
وكشفت الأرقام التي أوردتها الإحصائيات أن الاقتصاد الإيراني انخفض من المركز السابع عشر إلى السابع والعشرين على مستوى العالم خلال العقود الأربعة الماضية.
وأعلن راديو "فاردي"، الذي يبث من خارج إيران، أن ورقة 10 آلاف ريال إيراني كانت تساوي قبل عام 1979 حوالي 150 دولارا أمريكيا، أما الآن فهي أكثر بقليل من 10 سنتات في سوق الصرف المتقلبة في طهران
وأشارت تقديرات البنك الدولي أن متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في إيران استنادا إلى القوة الشرائية الحقيقية للعملة الإيرانية بين عامي 1976 و2017، تكشف عن أنه خلال هذه الفترة أصبح المواطن الإيراني العادي أكثر فقرا بنسبة 32 %.
وكان مسعود نيلي، المستشار الاقتصادي للرئيس الإيراني حسن روحاني، قال إن الدخل الحالي للفرد في إيران يبلغ 70 % من دخل الفرد في عام 1976.
ونقلت "سكاي نيوز" عن وسائل إعلام إيرانية معارضة اليوم الأربعاء إن القادة الإيرانيين، الذين يفاخرون بالوجود العسكري الواسع في المنطقة، يتجاهلون عن قصد الانهيار الاقتصادي للبلاد، ولا يولون معاناة مواطنيهم أدنى اهتمام.
وكشفت الأرقام التي أوردتها الإحصائيات أن الاقتصاد الإيراني انخفض من المركز السابع عشر إلى السابع والعشرين على مستوى العالم خلال العقود الأربعة الماضية.
وأعلن راديو "فاردي"، الذي يبث من خارج إيران، أن ورقة 10 آلاف ريال إيراني كانت تساوي قبل عام 1979 حوالي 150 دولارا أمريكيا، أما الآن فهي أكثر بقليل من 10 سنتات في سوق الصرف المتقلبة في طهران
وأشارت تقديرات البنك الدولي أن متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في إيران استنادا إلى القوة الشرائية الحقيقية للعملة الإيرانية بين عامي 1976 و2017، تكشف عن أنه خلال هذه الفترة أصبح المواطن الإيراني العادي أكثر فقرا بنسبة 32 %.
وكان مسعود نيلي، المستشار الاقتصادي للرئيس الإيراني حسن روحاني، قال إن الدخل الحالي للفرد في إيران يبلغ 70 % من دخل الفرد في عام 1976.