الحلقة الثالثة.. أهل الله في رمضان.. الطريقة "البرهامية الدسوقية"
الطريقة البرهامية الدسوقية تعد من أكبر الطرق الصوفية في قارة أفريقيا، إذ ينتشر مريدوها بين مصر والسودان، ولها شيخ واحد فقط يتولى أمورها، هو الشيخ محمد علي عاشور.
وسلك مشايخها منهج القطب الصوفي الكبير "سيدي إبراهيم الدسوقي"، الذي يوجد ضريحه الكبير بمدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ، والذي نشر أتباعه الدين الإسلامي في جميع بقاع الأرض.
وينتشر أتباع الطريقة البرهامية في السودان ومصر، وينظم مشايخ الطريق العديد من الاحتفالات في شهر رمضان المبارك، حيث يتجمع المريدون في حلقات ذكر يتم فيها قراءة الاوراد الخاصة بسيدي عبده البرهاني، شيخ الطريقة، والمؤسس، الذي أسس الطريق على محبة آل بيت رسول الله وجمع حوله الالاف من المريدين في كل البلاد التي دخلها حتى أطلق عليها شيخ الأولياء وصاحب الكرامات.
وتنظم الطريقة البرهامية في مصر العديد من الاحتفالات حول المساجد الكبرى حيث يتم استقدام العشرات من قارئ القرآن الكريم والمنشدين لإحياء ليالي شهر رمضان، وتبدأ الحضرات من بعد صلاة التراويح وحتى فجر اليوم الذى يليه ويشارك في تلك الاحتفالات الالاف من أحباب ومريدي الطريقة البرهامية سواء في مصر أو السودان حيث يتجمع المريدين في حلقات ذكر كبرى بشكل منظم يتمايلون مرددين القصائد الدينية المختلفة التي تظهر وتبين محبة ال البيت سلام الله عليهم أجمعين.
وينظم أتباع الطريقة البرهامية موكب ضخم يشارك فيه الالاف من أتباع الطريق سواء في مصر أو السودان فرحا برؤية هلال شهر رمضان المعظم حيث يرفع أتباع الطريق الاعلام الصفراء ويرتدى المريدون القبعات الصفراء أيضا حيث أن سيدى عبده البرهانى اتخذ اللون الاصفر لون رسمي يميز الطريقة البرهامية عن غيرها من الطرق الصوفية وعلى ذلك نجد أتباع الطريق يرفعون هذا اللون في كل المناسبات التي يشاركون فيها سواء في المولد النبوي أو في مولد الامام الحسين رضى الله عنه وأرضاه.
من جانبه، قال الشيخ محمد علي عاشور، شيخ الطريقة البرهامية في مصر والسودان، إن الطريقة البرهامية لها العديد من الأنشطة في شهر رمضان، منها إقامة موائد الرحمن، وتنظيم العديد من الاحتفالات داخل مساجد الطريق وخارجها، ومن الاحتفالات التي تنظمها الطريق الاحتفال بليلة القدر وليلة رؤية هلال شهر رمضان حيث أن الطريقة البرهامية تمتاز عن الطرق الصوفية الأخرى أن لها العديد من الحضرات والحفلات الإنشادية التي تجمع الالاف من المريدين من مصر والسودان وخاصة أن الطريقة منتشرة انتشارًا كبيرًا في مصر والسودان.
وتابع عاشور أن الطريقة تنظم أيضًا العديد من الجلسات مع أتباعها ومريديها، لإطلاعهم على أمور الدين المختلفة وخاصة أن هذا الشهر هو شهر العلم والفضل والرحمات وتستغل الطريقة انشغال اتباعها بالروحانيات في هذا الشهر بإقامة العديد من الأمور التي تجعل أبناء الطريق يتصدرون المشهد حيث يتم عقد العديد من اللقاءات بالمواطنين لحل المشكلات التي تواجه الجميع في هذا الشهر المبارك حيث يتم التصدق على المحتاجين والفقراء والمساكين وذلك كله بدعم أبناء الطريقة البرهامية الذين يطعمون الطعام ويشاركون أبناء المجتمع المصري في كافة الأمور المجتمعية التي تحتاج الدعم المادي والمعنوي.
وأوضح شيخ البرهامية أن ابناء الطريق في دولة السودان ينظمون مجلس الافطار الصوفي الكبير الذى يشارك فيه جميع مشايخ الطرق الصوفية وأتباعهم بقارة أفريقيا وخاصة أن الطريقة ومنهجها البرهامي منتشر بصورة كبيرة في كل دول القارة الأفريقية.
وسلك مشايخها منهج القطب الصوفي الكبير "سيدي إبراهيم الدسوقي"، الذي يوجد ضريحه الكبير بمدينة دسوق بمحافظة كفر الشيخ، والذي نشر أتباعه الدين الإسلامي في جميع بقاع الأرض.
وينتشر أتباع الطريقة البرهامية في السودان ومصر، وينظم مشايخ الطريق العديد من الاحتفالات في شهر رمضان المبارك، حيث يتجمع المريدون في حلقات ذكر يتم فيها قراءة الاوراد الخاصة بسيدي عبده البرهاني، شيخ الطريقة، والمؤسس، الذي أسس الطريق على محبة آل بيت رسول الله وجمع حوله الالاف من المريدين في كل البلاد التي دخلها حتى أطلق عليها شيخ الأولياء وصاحب الكرامات.
وتنظم الطريقة البرهامية في مصر العديد من الاحتفالات حول المساجد الكبرى حيث يتم استقدام العشرات من قارئ القرآن الكريم والمنشدين لإحياء ليالي شهر رمضان، وتبدأ الحضرات من بعد صلاة التراويح وحتى فجر اليوم الذى يليه ويشارك في تلك الاحتفالات الالاف من أحباب ومريدي الطريقة البرهامية سواء في مصر أو السودان حيث يتجمع المريدين في حلقات ذكر كبرى بشكل منظم يتمايلون مرددين القصائد الدينية المختلفة التي تظهر وتبين محبة ال البيت سلام الله عليهم أجمعين.
وينظم أتباع الطريقة البرهامية موكب ضخم يشارك فيه الالاف من أتباع الطريق سواء في مصر أو السودان فرحا برؤية هلال شهر رمضان المعظم حيث يرفع أتباع الطريق الاعلام الصفراء ويرتدى المريدون القبعات الصفراء أيضا حيث أن سيدى عبده البرهانى اتخذ اللون الاصفر لون رسمي يميز الطريقة البرهامية عن غيرها من الطرق الصوفية وعلى ذلك نجد أتباع الطريق يرفعون هذا اللون في كل المناسبات التي يشاركون فيها سواء في المولد النبوي أو في مولد الامام الحسين رضى الله عنه وأرضاه.
من جانبه، قال الشيخ محمد علي عاشور، شيخ الطريقة البرهامية في مصر والسودان، إن الطريقة البرهامية لها العديد من الأنشطة في شهر رمضان، منها إقامة موائد الرحمن، وتنظيم العديد من الاحتفالات داخل مساجد الطريق وخارجها، ومن الاحتفالات التي تنظمها الطريق الاحتفال بليلة القدر وليلة رؤية هلال شهر رمضان حيث أن الطريقة البرهامية تمتاز عن الطرق الصوفية الأخرى أن لها العديد من الحضرات والحفلات الإنشادية التي تجمع الالاف من المريدين من مصر والسودان وخاصة أن الطريقة منتشرة انتشارًا كبيرًا في مصر والسودان.
وتابع عاشور أن الطريقة تنظم أيضًا العديد من الجلسات مع أتباعها ومريديها، لإطلاعهم على أمور الدين المختلفة وخاصة أن هذا الشهر هو شهر العلم والفضل والرحمات وتستغل الطريقة انشغال اتباعها بالروحانيات في هذا الشهر بإقامة العديد من الأمور التي تجعل أبناء الطريق يتصدرون المشهد حيث يتم عقد العديد من اللقاءات بالمواطنين لحل المشكلات التي تواجه الجميع في هذا الشهر المبارك حيث يتم التصدق على المحتاجين والفقراء والمساكين وذلك كله بدعم أبناء الطريقة البرهامية الذين يطعمون الطعام ويشاركون أبناء المجتمع المصري في كافة الأمور المجتمعية التي تحتاج الدعم المادي والمعنوي.
وأوضح شيخ البرهامية أن ابناء الطريق في دولة السودان ينظمون مجلس الافطار الصوفي الكبير الذى يشارك فيه جميع مشايخ الطرق الصوفية وأتباعهم بقارة أفريقيا وخاصة أن الطريقة ومنهجها البرهامي منتشر بصورة كبيرة في كل دول القارة الأفريقية.