جامعة المنصورة تحصد 5 من جوائز الدولة للعلوم
أعلن مجلس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، أسماء الفائزين بجوائز الدولة للعلوم لعام 2016، بحضور الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمود صقر رئيس الأكاديمية.
وحصلت جامعة المنصورة، على خمس جوائز، هى "الدولة التقديرية فى مجال العلوم الطبيه"، وحصل عليها الدكتور حسن أبو العينين الأستاذ بكلية الطب، و"الدولة للتفوق فى مجال العلوم الطبية"، ونالها الدكتور أحمد رفعت النحاس الأستاذ بكلية الطب.
كما حصل على جائزة الدولة التشجيعية فى مجال العلوم العلوم الطبية كل من: الدكتور أحمد محمد مصطفى الشال مدرس بكلية الطب، الدكتور عبدالعزيز محمد حسين أستاذ مساعد بكلية الطب، كما حصل الدكتور إبراهيم إبراهيم الشرقاوى أستاذ بكلية الهندسة على جائزة الدولة التشجيعية فى مجال العلوم الهندسية.
وهنأ الدكتور محمد القناوى، رئيس الجامعة، جميع الفائزين بجوائز الدولة للعلوم، متمنيًا لهم دوام التوفيق والمزيد من التقدم فى البحث العلمى.
وأوضح أن حصول علماء الجامعة على خمس جوائز من الدولة هو شهادة استحقاق لتميز جامعة المنصورة بعلمائها والبحث العلمى المميز بها.
وأكد أن الجامعة تطبق حاليًا خطة مستقبلية للبحث العلمى وتعمل على التوسع فى المراكز البحثية الغير تقليدية والتى تخدم عملية البحث العلمى، إيمانًا منها بأن البحث العلمى هو قاطرة التنمية فى شتى المجالات.
وحصلت جامعة المنصورة، على خمس جوائز، هى "الدولة التقديرية فى مجال العلوم الطبيه"، وحصل عليها الدكتور حسن أبو العينين الأستاذ بكلية الطب، و"الدولة للتفوق فى مجال العلوم الطبية"، ونالها الدكتور أحمد رفعت النحاس الأستاذ بكلية الطب.
كما حصل على جائزة الدولة التشجيعية فى مجال العلوم العلوم الطبية كل من: الدكتور أحمد محمد مصطفى الشال مدرس بكلية الطب، الدكتور عبدالعزيز محمد حسين أستاذ مساعد بكلية الطب، كما حصل الدكتور إبراهيم إبراهيم الشرقاوى أستاذ بكلية الهندسة على جائزة الدولة التشجيعية فى مجال العلوم الهندسية.
وهنأ الدكتور محمد القناوى، رئيس الجامعة، جميع الفائزين بجوائز الدولة للعلوم، متمنيًا لهم دوام التوفيق والمزيد من التقدم فى البحث العلمى.
وأوضح أن حصول علماء الجامعة على خمس جوائز من الدولة هو شهادة استحقاق لتميز جامعة المنصورة بعلمائها والبحث العلمى المميز بها.
وأكد أن الجامعة تطبق حاليًا خطة مستقبلية للبحث العلمى وتعمل على التوسع فى المراكز البحثية الغير تقليدية والتى تخدم عملية البحث العلمى، إيمانًا منها بأن البحث العلمى هو قاطرة التنمية فى شتى المجالات.