"شبكات التواصل الاجتماعي والفكر المتطرف" ندوة بالمنوفية
نظم مركز النيل للإعلام بشبين الكوم ندوة إعلامية حول "شبكات التواصل الاجتماعى ونشر الفكر المتطرف" حاضر فيها الاستاذ الدكتور رفيق سعيد البربرى استاذ مساعد مناهج وطرق التدريس وتكنولوجيا التعليم بكلية التربية جامعة المنوفية.
وعرف البربرى الارهاب الالكترونى، بأنه استخدام التقنيات الرقمية لإخافة واخضاع الآخرين أو هو القيام بمهاجمة نظم المعلومات على خلفية دوافع سياسية أو عرقية أو دينية، وقسم الجرائم الالكترونيه الى خمسة عشر قسما أهمهم انتحال الصفة، سرقات كروت الائتمان والاختراق وتعطيل الاتصال.
كما استعرض ملف عروض تقديمية من إعداده حول الجرائم الالكترونية وحروب الجيل الرابع موضحا أن هذا الملف تم عرضه فى المؤتمر الأخير لليوم العالمى للاستخدام الآمن للانترنت ويحتفل بهذا اليوم فى التاسع من فبراير من كل عام.
و حذر البربرى من بعض العاب الكمبيوتر التى تغير فى تفكير ممارسيها من الأطفال والمراهقين من الناحية العقائدية ونشر فكرة تعدد الآلهة مثل لعبة هركليز، وايضا لعبة نيد فور سبيد التى تعمق فى ممارسيها السرقة واحتراف الجريمة.
و اكد أنه وفقا لدراسات بحثية تبين ان الأطفال والشباب يقضون أكثر من 34% من أوقاتهم فى البيئة الافتراضية الأمر الذى يجعلهم بيئة خصبة للتجنيد من قبل جهات عدوانية خصوصا من يعانون من العزلة واضطرابات نفسية ولا يعلمون بالتأكيد هوية من يجندهم.
وعرف البربرى الارهاب الالكترونى، بأنه استخدام التقنيات الرقمية لإخافة واخضاع الآخرين أو هو القيام بمهاجمة نظم المعلومات على خلفية دوافع سياسية أو عرقية أو دينية، وقسم الجرائم الالكترونيه الى خمسة عشر قسما أهمهم انتحال الصفة، سرقات كروت الائتمان والاختراق وتعطيل الاتصال.
كما استعرض ملف عروض تقديمية من إعداده حول الجرائم الالكترونية وحروب الجيل الرابع موضحا أن هذا الملف تم عرضه فى المؤتمر الأخير لليوم العالمى للاستخدام الآمن للانترنت ويحتفل بهذا اليوم فى التاسع من فبراير من كل عام.
و حذر البربرى من بعض العاب الكمبيوتر التى تغير فى تفكير ممارسيها من الأطفال والمراهقين من الناحية العقائدية ونشر فكرة تعدد الآلهة مثل لعبة هركليز، وايضا لعبة نيد فور سبيد التى تعمق فى ممارسيها السرقة واحتراف الجريمة.
و اكد أنه وفقا لدراسات بحثية تبين ان الأطفال والشباب يقضون أكثر من 34% من أوقاتهم فى البيئة الافتراضية الأمر الذى يجعلهم بيئة خصبة للتجنيد من قبل جهات عدوانية خصوصا من يعانون من العزلة واضطرابات نفسية ولا يعلمون بالتأكيد هوية من يجندهم.