خالد فهمي: الدول المتقدمة تتنصل من التزاماتها البيئية
تستعد وزاة البيئة لتوحيد صف الأفارقة قبل مؤتمر التغيرات المناخية الذى سيعقد بالعاصمة الفرنسية باريس بعد شهرين من الآن، وذلك لكي تتحدث مصر بصفة رئاستها للامسن "وزراء البيئة الأفارقة"، لكى تلزم الدول الكبرى بتحمل مسؤليتها جراء الانبعاثات الحرارية التى تزيد من درجة حرارة الأرض.
وقال الدكتور خالد فهمي وزير البيئة، فى تصريحات لـ"البوابة نيوز"، اليوم السبت: إن بعض الدول المتقدمة تريد التنصل من التزاماتها نحو الحد من الانبعاثات الحرارية.
وأضاف فهمي: أن هذه الدول تريد عدم الالتزام بمساعدة الدول المتضررة في مواجهه الآثار السلبية للتغيرات المناخية المتسبب بها الدول المتقدمة، بواسطة آليات جديدة.
وأشار الوزير إلى أن موقف الأفارقة وكثير من البلدان النامية ينص على الاشتراك مع العالم في التكيف مع التغيرات المناخية والحد من الانبعاثات الحرارية، لكن طبقا لما تصدره من انبعاثات، وأن تتحمل البلدان الأوروبية نتيجة انبعاثاتها.
ولفت فهمى إلى أن إفريقيا والبلدان النامية تريد كذلك آليات جديدة باتفاقية التغيرات، ولكن طبقا للاتفاقية الإطارية للتغيرات المناخية وأن تتحمل كل دولة مسئولياته، متابعا أن الوضع بالنسبة لخطة مصر سيحمل التمسك ببعض من الآليات القديمة المتعلقة بالتكيف مع تقلبات الطقس، ووضع آليات أخرى جديدة تبعا لاتفاقية التغيرات.
إلى الاتحاد مع البلدان الإفريقية، لنوصل مطالبنا إلى الاجتماعات الدولية"، مشيرًا إلى أن اتحاد مصر مع البلدان الإفريقية يعزز من موقفها، ويحقق مطالبنا المرجوة من هذه الاجتماعات.
وشدد فهمى على ضرورة التذكير على أهمية وحدة الصف، وعدم الفرقة، وأن نكون على قلب رجل واحد، لعرض مطالبنا العادلة أمام مؤتمرات التغيرات المناخية، ونضمن تنفيذها على أرض الواقع.
وقال الدكتور خالد فهمي وزير البيئة، فى تصريحات لـ"البوابة نيوز"، اليوم السبت: إن بعض الدول المتقدمة تريد التنصل من التزاماتها نحو الحد من الانبعاثات الحرارية.
وأضاف فهمي: أن هذه الدول تريد عدم الالتزام بمساعدة الدول المتضررة في مواجهه الآثار السلبية للتغيرات المناخية المتسبب بها الدول المتقدمة، بواسطة آليات جديدة.
وأشار الوزير إلى أن موقف الأفارقة وكثير من البلدان النامية ينص على الاشتراك مع العالم في التكيف مع التغيرات المناخية والحد من الانبعاثات الحرارية، لكن طبقا لما تصدره من انبعاثات، وأن تتحمل البلدان الأوروبية نتيجة انبعاثاتها.
ولفت فهمى إلى أن إفريقيا والبلدان النامية تريد كذلك آليات جديدة باتفاقية التغيرات، ولكن طبقا للاتفاقية الإطارية للتغيرات المناخية وأن تتحمل كل دولة مسئولياته، متابعا أن الوضع بالنسبة لخطة مصر سيحمل التمسك ببعض من الآليات القديمة المتعلقة بالتكيف مع تقلبات الطقس، ووضع آليات أخرى جديدة تبعا لاتفاقية التغيرات.
إلى الاتحاد مع البلدان الإفريقية، لنوصل مطالبنا إلى الاجتماعات الدولية"، مشيرًا إلى أن اتحاد مصر مع البلدان الإفريقية يعزز من موقفها، ويحقق مطالبنا المرجوة من هذه الاجتماعات.
وشدد فهمى على ضرورة التذكير على أهمية وحدة الصف، وعدم الفرقة، وأن نكون على قلب رجل واحد، لعرض مطالبنا العادلة أمام مؤتمرات التغيرات المناخية، ونضمن تنفيذها على أرض الواقع.