"رحلة الكتابة في مصر" ينافس على جائزتين بإيطاليا
أكدت مكتبة الإسكندرية، أن الفيلم الوثائقي "رحلة الكتابة في مصر" الذي أنتجته في الآونة الأخيرة يتنافس على جائزتين في "المهرجان الدولي للأفلام الأثرية في إيطاليا"، والجائزتين هما الجائزة العامة للمهرجان وجائزة خاصة تحمل اسم العالم الأثري الإيطالي بأولو أورسي والذي أسهم في تأسيس المهرجان.
وأضافت في بيان الأربعاء، أن الفيلم يوثق تاريخ ظهور الكتابة وتطورها في مصر منذ فجر التاريخ حيث رصد نحو 18 نوعا من الخطوط والكتابات المختلفة تمثل إحدى عشرة لغة استخدمها المصريون والجاليات الأجنبية التي عاشت على أرضها في مناطق شملت شبه جزيرة سيناء وواحة سيوة ومتاحف ومعابد أثرية منها أبوسمبل والأقصر ودندرة وأبيدوس.
الفيلم الذي أعد مادته العلمية مركز دراسات الخطوط بالمكتبة وأشرفت على إخراجه دينا أبو العلا- يضم لقاءات مع وزير الآثار المصري الأسبق زاهي حواس وأستاذ الحضارة اليونانية الرومانية بجامعة الإسكندرية مصطفى العبادي والمدير الأسبق للمعهد الألماني للآثار الشرقية بالقاهرة جونتر دراير ويوحنا نسيم يوسف الأستاذ بجامعة سيدني.
والمهرجان الذي تأسس عام 1990 يقام في أكتوبر سنويا وينظمه متحف مدينة روفيريتو ويشارك 58 فيلما من دول مختلفة في دورته السادسة والعشرين التي تستمر خمسة أيام، وهو يعنى بتشجيع الأفلام التي تتناول مجالات أثرية وتاريخية وأنثروبولوجية وتهدف إلى "حماية وصون التراث الثقافي".
وأضافت في بيان الأربعاء، أن الفيلم يوثق تاريخ ظهور الكتابة وتطورها في مصر منذ فجر التاريخ حيث رصد نحو 18 نوعا من الخطوط والكتابات المختلفة تمثل إحدى عشرة لغة استخدمها المصريون والجاليات الأجنبية التي عاشت على أرضها في مناطق شملت شبه جزيرة سيناء وواحة سيوة ومتاحف ومعابد أثرية منها أبوسمبل والأقصر ودندرة وأبيدوس.
الفيلم الذي أعد مادته العلمية مركز دراسات الخطوط بالمكتبة وأشرفت على إخراجه دينا أبو العلا- يضم لقاءات مع وزير الآثار المصري الأسبق زاهي حواس وأستاذ الحضارة اليونانية الرومانية بجامعة الإسكندرية مصطفى العبادي والمدير الأسبق للمعهد الألماني للآثار الشرقية بالقاهرة جونتر دراير ويوحنا نسيم يوسف الأستاذ بجامعة سيدني.
والمهرجان الذي تأسس عام 1990 يقام في أكتوبر سنويا وينظمه متحف مدينة روفيريتو ويشارك 58 فيلما من دول مختلفة في دورته السادسة والعشرين التي تستمر خمسة أيام، وهو يعنى بتشجيع الأفلام التي تتناول مجالات أثرية وتاريخية وأنثروبولوجية وتهدف إلى "حماية وصون التراث الثقافي".