السفير الألماني: قضية منظمة "أيزنهور" سبب خلافاتنا مع مصر
قال انس يورج هابر السفير اﻷلماني بمصر: إن قضية منظمة كونرد أيزنهور من أبرز القضايا التي عكرت صفو العلاقات بين القاهرة وبرلين.
ولفت هابر إلى أن القضية مسائلة سياسية بحتة وليست اقتصادية وأن المؤسسة تابعة لحزب المستشارة اﻹلمانية أنجيلا ميركل.
وأضاف "أن المسائلة متعددة الجوانب ونحن نتحلي بالصبر وسنظل، وننتظر من شريكنا المصري إيجاد حل للمشكلة وأعتقد أن اﻷمر مرتبط في المقام اﻷول باﻹرادة السياسية".
وردا على سؤال حول إذا كانت تصريحات وزير الخارجية اﻷمريكي جون كيري بمشاركة اﻷخوان في عمليات إرهابية يعني تغير الموقف اﻷمريكي من اﻷخوان وإذا ما كان الموقف اﻹلماني قد تغير كذلك، قال هابر: "ﻻ نعرف ما كان يعنيه كيري ولكننا ضد اﻻرهاب اينما كان ونتعاون مع شركائنا لمكافحة اﻹرهاب ضد أي طرف سواء داعش أو اجناد مصر إﻻ أن موقف اﻻخوان كان ضبابيا وتصريحاتهم ليس لها معاني واضحة ولذلك ﻻ بد من التدقيق في هذا اﻷمر ومعرفة المتسبب فيه".
وأوضح هابر أن الخلافات بين الجانبين تنصب على حماية حقوق اﻻنسان وفتح المجال للمجتمع المدني للتطور وكيفية التعامل مع قانون التظاهر.
وأضاف، "لدينا قناعات تختلف مع قناعات الجانب المصري؛ ﻻننا نري هذه الجوانب من أسس الدولة الديمقراطية وتحقيق اﻻستقرار ويتعين أن يستمر الحوار بيننا في هذا الشأن".
ولفت هابر إلى أن القضية مسائلة سياسية بحتة وليست اقتصادية وأن المؤسسة تابعة لحزب المستشارة اﻹلمانية أنجيلا ميركل.
وأضاف "أن المسائلة متعددة الجوانب ونحن نتحلي بالصبر وسنظل، وننتظر من شريكنا المصري إيجاد حل للمشكلة وأعتقد أن اﻷمر مرتبط في المقام اﻷول باﻹرادة السياسية".
وردا على سؤال حول إذا كانت تصريحات وزير الخارجية اﻷمريكي جون كيري بمشاركة اﻷخوان في عمليات إرهابية يعني تغير الموقف اﻷمريكي من اﻷخوان وإذا ما كان الموقف اﻹلماني قد تغير كذلك، قال هابر: "ﻻ نعرف ما كان يعنيه كيري ولكننا ضد اﻻرهاب اينما كان ونتعاون مع شركائنا لمكافحة اﻹرهاب ضد أي طرف سواء داعش أو اجناد مصر إﻻ أن موقف اﻻخوان كان ضبابيا وتصريحاتهم ليس لها معاني واضحة ولذلك ﻻ بد من التدقيق في هذا اﻷمر ومعرفة المتسبب فيه".
وأوضح هابر أن الخلافات بين الجانبين تنصب على حماية حقوق اﻻنسان وفتح المجال للمجتمع المدني للتطور وكيفية التعامل مع قانون التظاهر.
وأضاف، "لدينا قناعات تختلف مع قناعات الجانب المصري؛ ﻻننا نري هذه الجوانب من أسس الدولة الديمقراطية وتحقيق اﻻستقرار ويتعين أن يستمر الحوار بيننا في هذا الشأن".