بالصور.."كيد النسا".. زوجة ترتدي حزام ناسف للانتقام من زوجها بإمبابة
لجأت سيدة من منطقة إمبابة، إلى حيلة غريبة للانتقام من زوجها، بارتداء حزام ناسف، ثم توجهت إلى نقطة شرطة بشتيل للإبلاغ عنه.
تعود تفاصيل القصة المثيرة، عندما توجهت نجلاء أ،40 سنة، إلى قسم نقطة شرطة بشتيل بحى إمبابة وطلبت مقابلة ضابط النقطة في أمر هام، وامام ضابط النقطة قالت إن زوجها الإخوانى ربط حزام ناسف حول جسدها لتفجيره في قوات الشرطة.
وقام الضابط باصطحابها إلى مكان خارج الكتلة السكنية وحضرت قوات الحماية المدنية بالجيزة وقامت بالتعامل مع الحزام الناسف، والتي تبين أنه عبارة عن كيس من البلاستيك به كمية من نترات الأمونيوم مرتبط بسلك مثبت عليه شريحة هاتف محمول.
وأمام رجال المباحث قسم شرطة امبابة، قالت السيدة إن زوجها ينتمى إلى إحدى اللجان النوعية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، ومسئول عن تصنيع القنابل والعبوات الناسفة لاستخدامها في التفجيرات الإرهابية.
وأضافت إنها طلبت منه التوقف عن المشاركة في الأعمال الإرهابية وهددته بإبلاغ الشرطة فقام بتخديرها، وعندما استردت وعيها وجدت حزاما ناسفا حول جسدها وطلب منها زوجها التوجة لتفجير نفسها بقوات الشرطة، فتوجهت إلى نقطة الشرطة لطلب المساعدة خشية انفجار الحزام بها.
وبإجراء عمل التحريات، دلت أن زوجها موظف يدعى عبد العزيز أبو عوف ولا ينتمى لجماعة الإخوان وأن القصة التي روتها السيدة مختلقة للتخلص من زوجها لتعدية الدائم عليها بالضرب.
وبمواجهتها بما أسفرت عنة التحريات اعترفت بـ"فبركة" الواقعة للتخلص من زوجها، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة للتحقيق.
تعود تفاصيل القصة المثيرة، عندما توجهت نجلاء أ،40 سنة، إلى قسم نقطة شرطة بشتيل بحى إمبابة وطلبت مقابلة ضابط النقطة في أمر هام، وامام ضابط النقطة قالت إن زوجها الإخوانى ربط حزام ناسف حول جسدها لتفجيره في قوات الشرطة.
وقام الضابط باصطحابها إلى مكان خارج الكتلة السكنية وحضرت قوات الحماية المدنية بالجيزة وقامت بالتعامل مع الحزام الناسف، والتي تبين أنه عبارة عن كيس من البلاستيك به كمية من نترات الأمونيوم مرتبط بسلك مثبت عليه شريحة هاتف محمول.
وأمام رجال المباحث قسم شرطة امبابة، قالت السيدة إن زوجها ينتمى إلى إحدى اللجان النوعية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، ومسئول عن تصنيع القنابل والعبوات الناسفة لاستخدامها في التفجيرات الإرهابية.
وأضافت إنها طلبت منه التوقف عن المشاركة في الأعمال الإرهابية وهددته بإبلاغ الشرطة فقام بتخديرها، وعندما استردت وعيها وجدت حزاما ناسفا حول جسدها وطلب منها زوجها التوجة لتفجير نفسها بقوات الشرطة، فتوجهت إلى نقطة الشرطة لطلب المساعدة خشية انفجار الحزام بها.
وبإجراء عمل التحريات، دلت أن زوجها موظف يدعى عبد العزيز أبو عوف ولا ينتمى لجماعة الإخوان وأن القصة التي روتها السيدة مختلقة للتخلص من زوجها لتعدية الدائم عليها بالضرب.
وبمواجهتها بما أسفرت عنة التحريات اعترفت بـ"فبركة" الواقعة للتخلص من زوجها، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة للتحقيق.