قومى المرأة بأسيوط يناقش الرعاية الصحية لأصحاب المعاش الضماني
قالت أميمة يوسف مقررة فرع المجلس القومى للمرأة بمحافظة أسيوط، أن الفرع عقد ندوة اليوم الإثنين تحت عنوان " برنامج الرعاية الصحية لأصحاب المعاش الضمانى والتعريف بمشروع تكافل وكرامة "، بحضور أعضاء فرع المجلس بالمحافظة، وعدد (85) من المرشدات الصحيات وبعض أهالي منطقة غرب أسيوط المنفذ بها مشروع الرعاية الصحية.
وحاضر في الندوة الدكتورة ماجدة فهيم - مدير الإدارة الصحية بغرب أسيوط، حيث أكدت اهتمام الدولة بالفقراء وتقديم الخدمة لغير القادرين من خلال تقديم البطاقة التموينية، فضلا عن توفير العلاج لكل أفراد الأسرة مجانًا، كما شرحت مشروع الرعاية الصحية لأصحاب الضمان الاجتماعى الذي يعد خطوة على طريق تطبيق قانون التأمين الصحي الاجتماعي الشامل.
كما حاضر في الندوة الأستاذ صلاح الدين محمد – وكيل مديرية الشئون الاجتماعية بأسيوط، والذي قدم شرحًا لمشروع "تكافل وكرامة" وأنه بدأ عام 2015 في إطار تحقيق مبدأ العدالة الاجتماعية الذي نادت به ثوراتي يناير ويونيو، حيث أطلقته وزارة التضامن الاجتماعي من أجل مساعدة الفقراء والمحتاجين بعدد من المحافظات المصرية من أجل تحسين مستوى معيشة 3 ملايين أسرة خلال 3 سنوات.
وأضاف أن المشروع بدأ في عدد (6) مراكز (ساحل سليم – منفلوط – البدارى – صدفا – أبو تيج – الغنايم)، واستفاد منه حتى الآن 128 ألف حالة ضمان إجتماعى، مشيرا إلى أن هذا المشروع للفقراء غير القادرين فوق 65 سنة وليس لهم مورد رزق.
وحاضر في الندوة الدكتورة ماجدة فهيم - مدير الإدارة الصحية بغرب أسيوط، حيث أكدت اهتمام الدولة بالفقراء وتقديم الخدمة لغير القادرين من خلال تقديم البطاقة التموينية، فضلا عن توفير العلاج لكل أفراد الأسرة مجانًا، كما شرحت مشروع الرعاية الصحية لأصحاب الضمان الاجتماعى الذي يعد خطوة على طريق تطبيق قانون التأمين الصحي الاجتماعي الشامل.
كما حاضر في الندوة الأستاذ صلاح الدين محمد – وكيل مديرية الشئون الاجتماعية بأسيوط، والذي قدم شرحًا لمشروع "تكافل وكرامة" وأنه بدأ عام 2015 في إطار تحقيق مبدأ العدالة الاجتماعية الذي نادت به ثوراتي يناير ويونيو، حيث أطلقته وزارة التضامن الاجتماعي من أجل مساعدة الفقراء والمحتاجين بعدد من المحافظات المصرية من أجل تحسين مستوى معيشة 3 ملايين أسرة خلال 3 سنوات.
وأضاف أن المشروع بدأ في عدد (6) مراكز (ساحل سليم – منفلوط – البدارى – صدفا – أبو تيج – الغنايم)، واستفاد منه حتى الآن 128 ألف حالة ضمان إجتماعى، مشيرا إلى أن هذا المشروع للفقراء غير القادرين فوق 65 سنة وليس لهم مورد رزق.