سامح قاسم يكتب.. رسائل ألبير كامو إلى ماريا كازاريس: حينما يُخلد الحُب المُفكرين والكُتاب
لم تكن حياته التي بدأها لاعبا لكرة القدم بسيطة أو مترفة بل شهدت متعاب جمة وصعوبات لا حصر لها كما شهدت انعطافات وتشكلات متعددة على مستوى الأفكار والرؤى السياسية فمن الشيوعية إلى الوجودية إلى التشكيك المطلق. كان يؤمن بالعدالة ويطالب بارسائها على الأرض ويرى أن الوصول إليها لا يكون بغير التمرد.. وأن المتمرد