إبراهيم نوار يكتب: رياح الجنوب الساخنة تبعث الدفء في عروق "الوصال" العربي- الأمريكي
من سورية إلى الصومال، ومن بغداد إلى الجزائر، فقدت الولايات المتحدة قدرتها على التأثير في مجرى الأحداث في الشرق الأوسط، وأصبحت واحدا من المتفرجين، بعد أن كانت المحرك الرئيسي للأحداث في العقود الأخيرة منذ غزو العراق عام 1991. الآن تدور العملية السياسية في سورية بين روسيا وإيران وتركيا والحكومة السورية