سطر في حب الأبنودي.. بين ميلاده ورحيله
سطر في حب الأبنودي.. بين ميلاده ورحيله كتب: تامر أفندي لم يكن موت شاعر، لكن كان انقطاع وحي حدث الناس بألسنتهم، سكن أفئدتهم ونطق ما جال في صدورهم، كان روحا أينما حلت في جسد كانت صاحبه، لم أجد وصفا له أبلغ مما قاله عن نفسه أنا الدرويش أنا الدرويش.. أنا السابح بمسبحتي.. ومبخرتي.. وتوبي الخيش.. أغنيلك..