قال المهندس فكري نبيل عضو المكتب السياسي لحزب مصر القوية إن الحزب لم يتخذ قرارا نهائيا بشأن الانتخابات البرلمانية المقبلة من حيث المقاطعة أو المشاركة وكشف خلال الحوار التالي لـ"البوابة نيوز" عن تفاصيل زيارة الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح إلى الاردن:-
ما هو موقف الحزب النهائي من خوض الانتخابات البرلمانية ؟
حتى الآن لم نتخذ موقفًا نهائيًا بشأن هذه الانتخابات ومن المقرر أن تقوم اللجنة القانونية للحزب بدراسة قانوني مباشرة الحقوق السياسية ومجلس النواب وكذلك قانون تقسيم الدوائر الانتخابية ثم يعقبها استطلاع راي لأعضاء الحزب في مختلف المحافظات وفي النهاية يترك القرار النهائي لأعضاء الهيئة العليا.
ماهو الاتجاه العام للحزب ؟
كل الاحتمالات قائمة فالمشاركة خلال الانتخابات لها ما يعززها وعدم المشاركة أيضا لها ما يعززها ويدعمها وفي النهاية نتخذ القرار وفقا الظروف السياسية الراهنة والمحيطة التي تيم فيها خوض الانتخابات فهي العنصر الأساسي في هذه العملية.
متي يعلن الحزب موقفه النهائي؟
من المقرر أن تنتهي هذه الإجراءات خلال شهر.
هل هناك محاولة للتنسيق مع أي من التحالفات الانتخابية التي تم الإعلان عنها ؟
ينبغي للجميع أن يدرك أمرا مهما وهو أن قانون الانتخابات لا يدعم وجود حياة سياسية حزبية في مصر لأن النظام الفردي المعمول به خلال هذه الانتخابات 80% و20 % للقائمة المطلقة يؤكد أن المتحكم خلال الانتخابات المقبلة هو العصبيات ورأس المال وبذلك فإنه يتيح لأعضاء جماعة الإخوان وفلول نظام مبارك فرصة العودة مرة أخرى فالتحالفات الانتخابية التي تم الإعلان عنها هي مجرد دعاية إعلامية ليس لها أي تواجد حقيقي سواء سياسي أو انتخابي.
زيارة رئيس الحزب الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح للأردن أثارت الكثير من الجدل والبعض اعتبرها محاولة للتنسيق مع قيادات الإخوان ؟
الدكتور أبو الفتوح انتقل إلى الأردن لحضور مؤتمر الأطباء العرب باعتباره رئيس الاتحاد والجميع يعلم أن الدكتور أبو الفتوح لديه صداقات شخصية مع بعض الشخصيات السياسة والعامة فتمت دعوته إلى العشاء والغداء وفي جلسات ودية وعند التطرق للسياسية والوضع الراهن تحدث عن حلول الأزمة وهي حلول لطالما تحدث عنها منها أن الإخوان أخطأوا خلال فترة حكمهم وأن حلول الأزمة الراهنة في يد السلطة ويجب أن تفتح مسارات جديدة وعلي الإخوان الانضمام إليها إذا أرادوا.
كيف يرى الحزب المصالحة المصرية القطرية ؟
الاجدر بالرد على المصالحة مع الإخوان هم الإخوان أنفسهم، والنظام السياسي لقطر لم يفعل أكثر من توفير مكان آمن لقيادات وأعضاء الجماعة وفي نفس الوقت حكومة قطر لا تسمح بوجود تنظيم لجماعة الإخوان على أراضيها وبل ينبغي للجميع أن يدرك أن الدويلة الصغري حاولت تحسين وضعها وتواجدها بين دول الخليج من خلال دعمهم لجماعة الإخوان.
في رأيك ماهو مصير أعضاء الجماعة في قطر ؟
قطر رحلت عددا كبيرا من أعضاء الجماعة ومنهم الدكتور عمرو دراج ومن ثم أتوقع أن تشمل هذه القرارات كل أعضاء الجماعة أما عن غلق قناة الجزيرة مباشر مصر فاعتقد أنه تم بضغوط المملكة العربية السعودية في المقام الأول.
ما هو موقف الحزب النهائي من خوض الانتخابات البرلمانية ؟
حتى الآن لم نتخذ موقفًا نهائيًا بشأن هذه الانتخابات ومن المقرر أن تقوم اللجنة القانونية للحزب بدراسة قانوني مباشرة الحقوق السياسية ومجلس النواب وكذلك قانون تقسيم الدوائر الانتخابية ثم يعقبها استطلاع راي لأعضاء الحزب في مختلف المحافظات وفي النهاية يترك القرار النهائي لأعضاء الهيئة العليا.
ماهو الاتجاه العام للحزب ؟
كل الاحتمالات قائمة فالمشاركة خلال الانتخابات لها ما يعززها وعدم المشاركة أيضا لها ما يعززها ويدعمها وفي النهاية نتخذ القرار وفقا الظروف السياسية الراهنة والمحيطة التي تيم فيها خوض الانتخابات فهي العنصر الأساسي في هذه العملية.
متي يعلن الحزب موقفه النهائي؟
من المقرر أن تنتهي هذه الإجراءات خلال شهر.
هل هناك محاولة للتنسيق مع أي من التحالفات الانتخابية التي تم الإعلان عنها ؟
ينبغي للجميع أن يدرك أمرا مهما وهو أن قانون الانتخابات لا يدعم وجود حياة سياسية حزبية في مصر لأن النظام الفردي المعمول به خلال هذه الانتخابات 80% و20 % للقائمة المطلقة يؤكد أن المتحكم خلال الانتخابات المقبلة هو العصبيات ورأس المال وبذلك فإنه يتيح لأعضاء جماعة الإخوان وفلول نظام مبارك فرصة العودة مرة أخرى فالتحالفات الانتخابية التي تم الإعلان عنها هي مجرد دعاية إعلامية ليس لها أي تواجد حقيقي سواء سياسي أو انتخابي.
زيارة رئيس الحزب الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح للأردن أثارت الكثير من الجدل والبعض اعتبرها محاولة للتنسيق مع قيادات الإخوان ؟
الدكتور أبو الفتوح انتقل إلى الأردن لحضور مؤتمر الأطباء العرب باعتباره رئيس الاتحاد والجميع يعلم أن الدكتور أبو الفتوح لديه صداقات شخصية مع بعض الشخصيات السياسة والعامة فتمت دعوته إلى العشاء والغداء وفي جلسات ودية وعند التطرق للسياسية والوضع الراهن تحدث عن حلول الأزمة وهي حلول لطالما تحدث عنها منها أن الإخوان أخطأوا خلال فترة حكمهم وأن حلول الأزمة الراهنة في يد السلطة ويجب أن تفتح مسارات جديدة وعلي الإخوان الانضمام إليها إذا أرادوا.
كيف يرى الحزب المصالحة المصرية القطرية ؟
الاجدر بالرد على المصالحة مع الإخوان هم الإخوان أنفسهم، والنظام السياسي لقطر لم يفعل أكثر من توفير مكان آمن لقيادات وأعضاء الجماعة وفي نفس الوقت حكومة قطر لا تسمح بوجود تنظيم لجماعة الإخوان على أراضيها وبل ينبغي للجميع أن يدرك أن الدويلة الصغري حاولت تحسين وضعها وتواجدها بين دول الخليج من خلال دعمهم لجماعة الإخوان.
في رأيك ماهو مصير أعضاء الجماعة في قطر ؟
قطر رحلت عددا كبيرا من أعضاء الجماعة ومنهم الدكتور عمرو دراج ومن ثم أتوقع أن تشمل هذه القرارات كل أعضاء الجماعة أما عن غلق قناة الجزيرة مباشر مصر فاعتقد أنه تم بضغوط المملكة العربية السعودية في المقام الأول.
