قال الدكتور تشيو شي ليو، رئيس إحدى الجامعات الصينية، إن مصر بقيادة الرئيس السيسي تتقدم بخطي ثابتة نحو النهضة والازدهار والرخاء والزيارة ستسهم في تعميق العلاقات، والبلدان لهما تاريخ عريق وحضارة مشرقة ومن تقاليد البلدين الاهتمام بالتعليم.
ولفت ليو، خلال لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي برؤساء الجامعات الصينية، إلى أن حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي أن يكون أول لقاء له في الصين برؤساء الجامعات يعكس اهتمامه بالتعليم والعلم.
وأضاف ليو، أنه زار جامعة عين شمس فى عام ٢٠٠٨ حيث يعتبر قسم اللغة الصينية الأكبر في العالم خارج الصين ويدرس فيه أكثر من ١١٠٠ طالب، فضلًا عن دراسة الطلاب الصينيين للغة العربية في مصر، وجامعة قناة السويس مدرجة ضمن برنامج ٢٠+ ٢٠ للتعاون الجامعي بين الصين وأفريقيا. وتابع ليو، أنه خلال العام الجاري بدأت الجامعة الصينية التعاون مع جامعة النيل للتعليم العالي لبناء فصل كوفسيوش ليكون نافذة لتعليم الثقافة واللغة الصينية.
ونوه ليو، بمبادرة الرئيس الصيني إحياء طريق الحرير، وترحيب مصر بهذا الطريق واستعدادها المساهمة فيه.
وأضاف ليوم أن مشروع قناة السويس الجديدة يحمل العديد من الفرص للمستثمرين الصينيين، مضيفًا أنه سيتم إنشاء معهد صيني مصري بجامعة بكين ويبدأ في عام ٢٠١٦ في الذكري الستين لإقامة العلاقات بين البلدين، لتخريج كفاءات تجيد اللغتين العربية والصينية.
ولفت ليو، خلال لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي برؤساء الجامعات الصينية، إلى أن حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي أن يكون أول لقاء له في الصين برؤساء الجامعات يعكس اهتمامه بالتعليم والعلم.
وأضاف ليو، أنه زار جامعة عين شمس فى عام ٢٠٠٨ حيث يعتبر قسم اللغة الصينية الأكبر في العالم خارج الصين ويدرس فيه أكثر من ١١٠٠ طالب، فضلًا عن دراسة الطلاب الصينيين للغة العربية في مصر، وجامعة قناة السويس مدرجة ضمن برنامج ٢٠+ ٢٠ للتعاون الجامعي بين الصين وأفريقيا. وتابع ليو، أنه خلال العام الجاري بدأت الجامعة الصينية التعاون مع جامعة النيل للتعليم العالي لبناء فصل كوفسيوش ليكون نافذة لتعليم الثقافة واللغة الصينية.
ونوه ليو، بمبادرة الرئيس الصيني إحياء طريق الحرير، وترحيب مصر بهذا الطريق واستعدادها المساهمة فيه.
وأضاف ليوم أن مشروع قناة السويس الجديدة يحمل العديد من الفرص للمستثمرين الصينيين، مضيفًا أنه سيتم إنشاء معهد صيني مصري بجامعة بكين ويبدأ في عام ٢٠١٦ في الذكري الستين لإقامة العلاقات بين البلدين، لتخريج كفاءات تجيد اللغتين العربية والصينية.
