أكد وليد زكي، الرئيس التنفيذي لمجموعة بايونيرز القابضة للاستثمارات المالية، أن المستثمرين الخليجيين يبدون اهتماما واسعا للاستثمار في مصر.
وأضاف زكي، في بيان صحفي اليوم الإثنين، أن الخليجيين يركزون حاليا على مشروعات البنية التحتية وتوليد الطاقة وصناعات مواد البناء والصناعات الغذائية والإسكان على وجه الخصوص، مشيرا إلى أن تراجع أسواق النفط دفع جهات استثمارية خليجية كثيرة للبحث عن مشروعات استثمارية جديدة في ظل الاقتصاد المصري الواعد.
وهبط خام برنت في الأسبوع الماضي لأدنى مستوياته منذ مايو 2009 عند 58.50 دولار للبرميل ليخسر نحو 50% من قيمته منذ أواخر يونيو الماضي، بسبب تزايد الإنتاج في الولايات المتحدة وضعف النمو الاقتصادي وقرار أعضاء أوبك الشهر الماضي بعدم خفض الإنتاج.
وقال زكي: إن "بايونيرز" نجحت خلال جولتها الأخيرة بدول الخليج في اطلاع المستثمرين على المستجدات التي شهدها الاقتصاد المصري، مؤخرا والإصلاحات التي تتم على مستوى التشريعات والقواعد واللوائح فضلا عن ما قامت به الهيئة العامة للرقابة المالية والبورصة المصرية من تعديلات في العديد من القواعد واللوائح خاصة قواعد القيد واللائحة التنفيذية لصناديق الاستثمار.
وقامت مجموعة بايونيرز القابضة بجولة استثمارية موخرا في عدة دول خليجية كان أخرها دولة الإمارات العربية المتحدة وذلك في أطار جولتها الترويجية للاستثمار في مصر.
وأكد الرئيس التنفيذي لمجموعة بايونيرز القابضة، أن الاقتصاد المصري يتميز بالتنوع والمرونة الكافية لتوظيف الاستثمارات الجديدة، لافتا إلى أن مصر قادرة على اكتشاف طريق للخروج من الأزمات وتخطي العقبات.
وقال زكي: "المستثمر العربي مازال واثقًا بجدوى الاستثمار في مصر وأن المردود الاستثماري الهائل بالقطاعات الحيوية مثل الطاقة والبنية التحتية سيضمن استمرار التدفق الاستثماري من الدول العربية".
كانت نتائج أعمال "بايونيرز" المجمعة خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، قد أظهرت تحقيق صافي ربح بلغ 377.3 مليون جنيه مقابل 233.8 مليون جنيه خلال الفترة ذاتها من 2013، بزيادة 61.4%، ويبلغ رأسمال "بايونيرز" القابضة 2.5 مليار جنيه موزع على عدد 500 مليون سهم بقيمة اسمية 5 جنيهات للسهم الواحد، فيما تبلغ القيمة السوقية لأسهمها في بورصة مصر أكثر من 6.35 مليار جنيه.
وأضاف زكي، في بيان صحفي اليوم الإثنين، أن الخليجيين يركزون حاليا على مشروعات البنية التحتية وتوليد الطاقة وصناعات مواد البناء والصناعات الغذائية والإسكان على وجه الخصوص، مشيرا إلى أن تراجع أسواق النفط دفع جهات استثمارية خليجية كثيرة للبحث عن مشروعات استثمارية جديدة في ظل الاقتصاد المصري الواعد.
وهبط خام برنت في الأسبوع الماضي لأدنى مستوياته منذ مايو 2009 عند 58.50 دولار للبرميل ليخسر نحو 50% من قيمته منذ أواخر يونيو الماضي، بسبب تزايد الإنتاج في الولايات المتحدة وضعف النمو الاقتصادي وقرار أعضاء أوبك الشهر الماضي بعدم خفض الإنتاج.
وقال زكي: إن "بايونيرز" نجحت خلال جولتها الأخيرة بدول الخليج في اطلاع المستثمرين على المستجدات التي شهدها الاقتصاد المصري، مؤخرا والإصلاحات التي تتم على مستوى التشريعات والقواعد واللوائح فضلا عن ما قامت به الهيئة العامة للرقابة المالية والبورصة المصرية من تعديلات في العديد من القواعد واللوائح خاصة قواعد القيد واللائحة التنفيذية لصناديق الاستثمار.
وقامت مجموعة بايونيرز القابضة بجولة استثمارية موخرا في عدة دول خليجية كان أخرها دولة الإمارات العربية المتحدة وذلك في أطار جولتها الترويجية للاستثمار في مصر.
وأكد الرئيس التنفيذي لمجموعة بايونيرز القابضة، أن الاقتصاد المصري يتميز بالتنوع والمرونة الكافية لتوظيف الاستثمارات الجديدة، لافتا إلى أن مصر قادرة على اكتشاف طريق للخروج من الأزمات وتخطي العقبات.
وقال زكي: "المستثمر العربي مازال واثقًا بجدوى الاستثمار في مصر وأن المردود الاستثماري الهائل بالقطاعات الحيوية مثل الطاقة والبنية التحتية سيضمن استمرار التدفق الاستثماري من الدول العربية".
كانت نتائج أعمال "بايونيرز" المجمعة خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري، قد أظهرت تحقيق صافي ربح بلغ 377.3 مليون جنيه مقابل 233.8 مليون جنيه خلال الفترة ذاتها من 2013، بزيادة 61.4%، ويبلغ رأسمال "بايونيرز" القابضة 2.5 مليار جنيه موزع على عدد 500 مليون سهم بقيمة اسمية 5 جنيهات للسهم الواحد، فيما تبلغ القيمة السوقية لأسهمها في بورصة مصر أكثر من 6.35 مليار جنيه.
