وجهت المؤسسة المصرية لدعم اللاجئين برئاسة أحمد البدوي بمناسبة اليوم العالمي للمهاجرين نداءّ إلى كل المؤسسات الدولية ودول الاتحاد الأوروبي للمساهمة في الحد من موت آلاف اللاجئين الحالمين بالاستقرار بعد أن أرغموا على ترك أوطانهم وبحثوا عن مكان آمن لحماية أبنائهم من ويلات الصراعات والنزاعات داخل دولهم فتشتتوا في الدول المجاورة التي تعاني من أوضاع اقتصادية وأمنية متردية وحاولوا العيش والتعايش مع ظروف تلك الدول.
وقال البدوي حتى أن باتوا يسمعون عن أماكن العيش في دول الاتحاد الأوروبي والرخاء والخدمات والأمان الذي يعيش فيه أقاربهم أو معارفهم الذين نجوا من الموت أثناء هجرتهم غير الشرعية وحالفهم الحظ للوصول إلى تلك الدول بقوارب الموت الشهيرة فارين من دولهم في محاولة للاستقرار وضمان مستقبل أولادهم وهناك من لم يحالفهم الحظ وماتوا غرقا بأولادهم الصغار أو تم القبض عليهم وترحيلهم أو نجاة جزء منهم وفقد جزء آخر من عائلاتهم فكان ثمن الوصول إلى الحلم يساوي الحياة.
وأضاف في بيان له منذ قليل أنه بعد موت العديد نرسل هذا النداء إلى دول الاتحاد الأوروبي نيابة عن العديد من أهالي من فقدوا حياتهم خلال رحلات الموت ونداء من قبل العديد من الحالمين بالهجرة من اللاجئين.
وأوضح أن هذا النداء لكافة الدول التي لديها الامكانيات لاستقبال هؤلاء اللاجئين بان نقوم بوضع حلول تساعد على الحد من هذه الكارثة بوضع آليات وإجراءات من خلال سفاراتهم في الدول التي بها أعداد كبيرة من اللاجئين للمساهمة في الحد من ظاهرة الهجرة غير النظامية وللدول الأوربية كل، الحقوق في وضع المعايير والشروط التي تراها مناسبة وان تمنح الموافقات أو ترفض وفقا لسياسات وقوانين الدول حيث أن تلك الدول تقبل هؤلاء اللاجئين المهاجرين بشكل غير نظامي في حالة أن حالفهم الحظ وتمكنوا من الوصول فلماذا لا توفر وسائل قد تكون تكون أكثر أمانًا.
وتناشد المؤسسة المصرية لدعم اللاجئين كل الدول الأوروبية للمساهمة في حملة الاستقرار الأمني، الذي تسعى المؤسسة للعمل عليها خلال العام 2015، والتي تهدف إلى الحد من ظاهرة الهجرة غير النظامية والعمل على مساعدة اللاجئين في توفير الحماية والمساهمة في القضاء على ظاهرة استغلال اللاجئين من قبل عصابات وشبكات التهريب تحت مسمى حلم الهجرة.
وقال البدوي حتى أن باتوا يسمعون عن أماكن العيش في دول الاتحاد الأوروبي والرخاء والخدمات والأمان الذي يعيش فيه أقاربهم أو معارفهم الذين نجوا من الموت أثناء هجرتهم غير الشرعية وحالفهم الحظ للوصول إلى تلك الدول بقوارب الموت الشهيرة فارين من دولهم في محاولة للاستقرار وضمان مستقبل أولادهم وهناك من لم يحالفهم الحظ وماتوا غرقا بأولادهم الصغار أو تم القبض عليهم وترحيلهم أو نجاة جزء منهم وفقد جزء آخر من عائلاتهم فكان ثمن الوصول إلى الحلم يساوي الحياة.
وأضاف في بيان له منذ قليل أنه بعد موت العديد نرسل هذا النداء إلى دول الاتحاد الأوروبي نيابة عن العديد من أهالي من فقدوا حياتهم خلال رحلات الموت ونداء من قبل العديد من الحالمين بالهجرة من اللاجئين.
وأوضح أن هذا النداء لكافة الدول التي لديها الامكانيات لاستقبال هؤلاء اللاجئين بان نقوم بوضع حلول تساعد على الحد من هذه الكارثة بوضع آليات وإجراءات من خلال سفاراتهم في الدول التي بها أعداد كبيرة من اللاجئين للمساهمة في الحد من ظاهرة الهجرة غير النظامية وللدول الأوربية كل، الحقوق في وضع المعايير والشروط التي تراها مناسبة وان تمنح الموافقات أو ترفض وفقا لسياسات وقوانين الدول حيث أن تلك الدول تقبل هؤلاء اللاجئين المهاجرين بشكل غير نظامي في حالة أن حالفهم الحظ وتمكنوا من الوصول فلماذا لا توفر وسائل قد تكون تكون أكثر أمانًا.
وتناشد المؤسسة المصرية لدعم اللاجئين كل الدول الأوروبية للمساهمة في حملة الاستقرار الأمني، الذي تسعى المؤسسة للعمل عليها خلال العام 2015، والتي تهدف إلى الحد من ظاهرة الهجرة غير النظامية والعمل على مساعدة اللاجئين في توفير الحماية والمساهمة في القضاء على ظاهرة استغلال اللاجئين من قبل عصابات وشبكات التهريب تحت مسمى حلم الهجرة.
