تنظم اللجنة الوطنية للسميات بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، يوم الأربعاء المقبل، ندوة علمية حول "البعد الصحي والبيئي لانبعاثات مصادر الطاقة المختلفة" بقاعة المؤتمرات بالمركز القومي للبحوث، وذلك تحت رعاية الدكتور محمود صقر رئيس الأكاديمية، والدكتور أشرف شعلان رئيس المركز.
وصرح الدكتور سميح منصور أستاذ علم المبيدات والسموم البيئية بالمركز ورئيس اللجنة، بأن الندوة تهدف إلى الوقوف على حجم المشكلات الصحية والمهنية من استخدام نوعيات الوقود المختلفة في مصر، والتعرف على التقنيات الحديثة للحد من هذه المشكلات، والبدائل المطروحة.
وقال إن الندوة ستستعرض المشكلات الصحية والبيئة المتوقعة والتكلفة الحقيقية لاستخدام الوقود المختلف لتوليد الطاقة، والتعريف بالتقنيات الحديثة للحد من المشكلات البيئية، والتعريف بالوقود النظيف كبدائل والتكلفة الحقيقية لاستخدامه.
ومن جانبها، أشارت الدكتورة وجيدة أنور أستاذ طب المجتمع والبيئة بكلية طب جامعة عين شمس ونائب رئيس الندوة إلى أنه سيتم خلال أعمال الندوة استعراض تاريخ تطور استخدام الطاقة، والانبعاثات الملوثة للهواء الناتجة من مصادر الوقود المختلفة، وتأثير الفحم في التغيرات المناخية ومشكلة الاحتباس الحراري والأضرار الناتجة على الصحة العامة.
وأوضحت الدكتورة أمل سعد الدين أستاذ صحة البيئة والطب الوقائي بالمركز ومقرر الندوة إلى أن الندوة ستلقي الضوء على المشكلات الصحية المهنية للمعرضين للفحم، والآثار المحتملة على التنمية المستدامة في مصر نتيجة زيادة انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون "الاجتماعية والاقتصادية والبيئة"، إلى جانب أهمية استخدام الوقود النظيف كبدائل للفحم، والتكنولوجيا النظيفة، ودراسة تقييم الأثر الصحي نتيجة تداول مواد أو تكنولوجيات خطيرة، إضافة إلى عرض بعض الإحصائيات الدولية عن استخدام الفحم كوقود دوليا والاتجاهات الدولية في هذا المجال.
وصرح الدكتور سميح منصور أستاذ علم المبيدات والسموم البيئية بالمركز ورئيس اللجنة، بأن الندوة تهدف إلى الوقوف على حجم المشكلات الصحية والمهنية من استخدام نوعيات الوقود المختلفة في مصر، والتعرف على التقنيات الحديثة للحد من هذه المشكلات، والبدائل المطروحة.
وقال إن الندوة ستستعرض المشكلات الصحية والبيئة المتوقعة والتكلفة الحقيقية لاستخدام الوقود المختلف لتوليد الطاقة، والتعريف بالتقنيات الحديثة للحد من المشكلات البيئية، والتعريف بالوقود النظيف كبدائل والتكلفة الحقيقية لاستخدامه.
ومن جانبها، أشارت الدكتورة وجيدة أنور أستاذ طب المجتمع والبيئة بكلية طب جامعة عين شمس ونائب رئيس الندوة إلى أنه سيتم خلال أعمال الندوة استعراض تاريخ تطور استخدام الطاقة، والانبعاثات الملوثة للهواء الناتجة من مصادر الوقود المختلفة، وتأثير الفحم في التغيرات المناخية ومشكلة الاحتباس الحراري والأضرار الناتجة على الصحة العامة.
وأوضحت الدكتورة أمل سعد الدين أستاذ صحة البيئة والطب الوقائي بالمركز ومقرر الندوة إلى أن الندوة ستلقي الضوء على المشكلات الصحية المهنية للمعرضين للفحم، والآثار المحتملة على التنمية المستدامة في مصر نتيجة زيادة انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون "الاجتماعية والاقتصادية والبيئة"، إلى جانب أهمية استخدام الوقود النظيف كبدائل للفحم، والتكنولوجيا النظيفة، ودراسة تقييم الأثر الصحي نتيجة تداول مواد أو تكنولوجيات خطيرة، إضافة إلى عرض بعض الإحصائيات الدولية عن استخدام الفحم كوقود دوليا والاتجاهات الدولية في هذا المجال.
