تخوف المستثمرون من عدم الاستقرار المتوقع في الـ2015، في ظل السياسات المتباينة للبنوك المركزية حول العالم، مع إعلان البنك المركزي البريطاني أن زيادة أسعار الفائدة يمثل خطورة على سوق المنازل في البلاد.
ونقلت شبكة "سي إن بي سي"، عن رئيس قطاع الأسهم الأوروبية في بنك "إتش إس بي سي"، بيتر سولفيان قوله أن العام المقبل سوف يشهد تباينًا شديدًا، لأن البنوك المركزية الكبرى حول العالم تقوم بتنفيذ أمور لا تعلم فعليًا كيفية القيام بها.
وفي حين يتجه البنك الفيدرالي الأمريكي، و"بنك إنجلترا" إلى زيادة أسعار الفائدة خلال عام 2015 المقبل أو بداية عام 2016، فإن دول منطقة اليورو، واليابان تسير في الاتجاه المعاكس، للإبقاء على معدلات الفائدة عند مستوياتها المتدنية خلال الأعوام القليلة المقبلة.
ونقلت شبكة "سي إن بي سي"، عن رئيس قطاع الأسهم الأوروبية في بنك "إتش إس بي سي"، بيتر سولفيان قوله أن العام المقبل سوف يشهد تباينًا شديدًا، لأن البنوك المركزية الكبرى حول العالم تقوم بتنفيذ أمور لا تعلم فعليًا كيفية القيام بها.
وفي حين يتجه البنك الفيدرالي الأمريكي، و"بنك إنجلترا" إلى زيادة أسعار الفائدة خلال عام 2015 المقبل أو بداية عام 2016، فإن دول منطقة اليورو، واليابان تسير في الاتجاه المعاكس، للإبقاء على معدلات الفائدة عند مستوياتها المتدنية خلال الأعوام القليلة المقبلة.