أكد مصدر دبلوماسي فرنسي رفيع المستوى، أن هناك خطة عمل جديدة، تم وضعها خلال زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مؤخرًا إلى فرنسا، حول التنسيق الكامل بين القاهرة وباريس، لضبط عمليات تهريب السلاح عبر الحدود ومكافحة الجماعات الإرهابية.
وأوضح المصدر أن الحكومة الفرنسية تقدم كل أوجه المساعدة لكل من الحكومة الليبية والعراقية من أجل تعزيز قدراتها لمواجهة كل أشكال الخروج عن القانون ومقاومة جميع أشكال خرق السيادة الوطنية.
وأضاف المصدر الدبلوماسي، أن تنظيم داعش يعد ظاهرة إرهابية جديدة نظرًا لأنه يضم مجموعات من الإرهابيين ولديه طموحات وموارد متنوعة وهائلة، ومن ثم يتعين على المجتمع الدولى إيجاد وسائل جديدة للتعامل مع هذا التنظيم وزيادة حجم التنسيق بين جميع البلدان المجاورة لسوريا والعراق.
ولفت المصدر الفرنسي، إلى أن مدينة كوبانغ العراقية لم تسقط في أيدى تنظيم داعش بفضل المساعدات التي قدمتها الدول الأعضاء في التحالف الدولي لمحاربة داعش.
وفيما يتعلق بالنزاع السوري، أوضح المصدر الدبلوماسي الفرنسي، أن الموقف الفرنسي إزاء سوريا شهد تغيرًا لا سيما بعد ظهور بعض الجماعات المتطرفة، مؤكدًا أنه بالرغم من ذلك هناك يقين فرنسي بضرورة أن يحدد الشعب السوري وحده مصيره بعيد عن همجية بشار الأسد وداعش.
واستطرد قائلًا إنه لابد من تقديم المساعدة الجادة للمعارضة السورية وتأمين ممرات آمنة للمساعدات الإنسانية للشعب السوري.
وفيما يتعلق بقمة المناخ في ٢٠١٥، والتي من المقرر أن تعقد في باريس، أشار المصدر الدبلوماسي الفرنسي إلى أن بلاده تأمل في أن تتوصل جميع الأطراف المعنية إلى اتفاق شامل وعالمي لمكافحة ظاهرة التغيرات المناخية والاحتباس الحراري.
وأوضح المصدر أن الحكومة الفرنسية تقدم كل أوجه المساعدة لكل من الحكومة الليبية والعراقية من أجل تعزيز قدراتها لمواجهة كل أشكال الخروج عن القانون ومقاومة جميع أشكال خرق السيادة الوطنية.
وأضاف المصدر الدبلوماسي، أن تنظيم داعش يعد ظاهرة إرهابية جديدة نظرًا لأنه يضم مجموعات من الإرهابيين ولديه طموحات وموارد متنوعة وهائلة، ومن ثم يتعين على المجتمع الدولى إيجاد وسائل جديدة للتعامل مع هذا التنظيم وزيادة حجم التنسيق بين جميع البلدان المجاورة لسوريا والعراق.
ولفت المصدر الفرنسي، إلى أن مدينة كوبانغ العراقية لم تسقط في أيدى تنظيم داعش بفضل المساعدات التي قدمتها الدول الأعضاء في التحالف الدولي لمحاربة داعش.
وفيما يتعلق بالنزاع السوري، أوضح المصدر الدبلوماسي الفرنسي، أن الموقف الفرنسي إزاء سوريا شهد تغيرًا لا سيما بعد ظهور بعض الجماعات المتطرفة، مؤكدًا أنه بالرغم من ذلك هناك يقين فرنسي بضرورة أن يحدد الشعب السوري وحده مصيره بعيد عن همجية بشار الأسد وداعش.
واستطرد قائلًا إنه لابد من تقديم المساعدة الجادة للمعارضة السورية وتأمين ممرات آمنة للمساعدات الإنسانية للشعب السوري.
وفيما يتعلق بقمة المناخ في ٢٠١٥، والتي من المقرر أن تعقد في باريس، أشار المصدر الدبلوماسي الفرنسي إلى أن بلاده تأمل في أن تتوصل جميع الأطراف المعنية إلى اتفاق شامل وعالمي لمكافحة ظاهرة التغيرات المناخية والاحتباس الحراري.