اتهمت مصادر في شركة «واحة باريس للمياه الطبيعية»، عبدالرحيم محمود، رئيس مجلس إدارة الشركة، بالانتماء لتنظيم «الإخوان»، وتكبيد المؤسسة خسائر تصل في نهاية العام الجاري، إلى نحو 50 مليون جنيه، رغبة منه في تصفيتها.
وقالت المصادر، في تصريحات لـ«البوابة نيوز»: «إن رئيس الشركة ابن خالة أسامة كمال، محافظ القاهرة، في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، وترشحه جاء بتوصية من قبل الإخواني صلاح حسن، نائب رئيس الشركة القابضة للبترول في عهد الرئيس المعزول».
وأضافت المصادر أن «عبدالرحيم محمود يسعى دائما لتعلية رأس مال الشركة من المساهمين إلى 15 مليون جنيه، رغم خسائر الشركة التي وصلت إلى ما يقرب من 50 مليون جنيه تقريبا، لتمثل نحو 47% من إجمالي رأس مال الشركة، وهو ما ينذر بتصفيتها في جلسة انعقاد الجمعية العمومية غير العادية خلال شهر مارس من العام المقبل».
وأوضحت أن «عبدالرحيم» نقل الكيميائي أشرف غريب، مدير عام المصنع والمتخصص في مجال المياه المعدنية، المعين بقرار من وزير البترول، وتهميشه في منصب إداري، وتعيين «الجيولوجي الإخواني» محمد حسين حسب الله، الصديق المقرب من محمد البلتاجي، القيادي في حزب «الحرية والعدالة»، بل ترقيته إلى درجة «مدير عام»، رغم تدني خبرته في العمل، ومحاكمته في 3 قضايا «غش تجاري» أمام المحاكم لسوء صلاحية مياه «أكوا باريس»، وصدر ضده 3 أحكام ابتدائية بالسجن لثلاث سنوات، والتي لا تزال منظورة أمام محاكم الوادي الجديد.
وقالت المصادر، في تصريحات لـ«البوابة نيوز»: «إن رئيس الشركة ابن خالة أسامة كمال، محافظ القاهرة، في عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، وترشحه جاء بتوصية من قبل الإخواني صلاح حسن، نائب رئيس الشركة القابضة للبترول في عهد الرئيس المعزول».
وأضافت المصادر أن «عبدالرحيم محمود يسعى دائما لتعلية رأس مال الشركة من المساهمين إلى 15 مليون جنيه، رغم خسائر الشركة التي وصلت إلى ما يقرب من 50 مليون جنيه تقريبا، لتمثل نحو 47% من إجمالي رأس مال الشركة، وهو ما ينذر بتصفيتها في جلسة انعقاد الجمعية العمومية غير العادية خلال شهر مارس من العام المقبل».
وأوضحت أن «عبدالرحيم» نقل الكيميائي أشرف غريب، مدير عام المصنع والمتخصص في مجال المياه المعدنية، المعين بقرار من وزير البترول، وتهميشه في منصب إداري، وتعيين «الجيولوجي الإخواني» محمد حسين حسب الله، الصديق المقرب من محمد البلتاجي، القيادي في حزب «الحرية والعدالة»، بل ترقيته إلى درجة «مدير عام»، رغم تدني خبرته في العمل، ومحاكمته في 3 قضايا «غش تجاري» أمام المحاكم لسوء صلاحية مياه «أكوا باريس»، وصدر ضده 3 أحكام ابتدائية بالسجن لثلاث سنوات، والتي لا تزال منظورة أمام محاكم الوادي الجديد.
