قالت الكاتبة الكبيرة، سكينة فؤاد: إن تظاهرات اليوم، كما كنت متوقعة مصيرها الفشل مثل مسلسل حلقات الفشل التي مرت بها التنظيمات الإرهابية من قبل، واليوم حدث المتوقع تماما وما كان يؤمن به كثير من المصريين أنه يوم عادي جدّا.
وأوضحت فؤاد، أن اليوم حمل رسائل مهمة وعلى رأسها أن الإخوان لم يعد لهم حجم، لا سيما أن هذه الجماعات تعمل بالوكالة لمخططات تدمير المنطقة وإسقاط الدولة.
وأضافت سكينة، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن غضب الشعب وصل إلى مداه من أفعال تلك الجماعات الإرهابية، حيث ظهر ذلك في التواصل القوى بين الجيش والشعب والشرطة اليوم، واتضح الإدراك أن قوة الدولة أهم ركائزها هو التماسك والتواصل بين الشعب وقوات جيشه وشرطته واليوم أصبح واضحّا للجميع رفض الشعب التام للإخوان، وانكشف الدعم الخارجي من دول كانت تروج ليوم غير عادي في مصر، ورفعوا شعار انتظروا ما سيحدث في القاهرة يوم 28 نوفمبر وأنها ستكون ثورة إسلامية قادمة في مصر.
واختتمت سكينة فؤاد حديثها بتحية للشعب المصري لصلابته وقوة إرادته "فكان الشعب بكامل طوائفه وطبقاته أمس الخميس يسخر من دعوات الإخوان لليوم وهذه الدعوات لم تزيد الشعب إلا قوة وتماسك، وإدراك إلا أن ما حدث في 30 يونيو كانت ضرورة حياة وإنقاذ.
وأوضحت فؤاد، أن اليوم حمل رسائل مهمة وعلى رأسها أن الإخوان لم يعد لهم حجم، لا سيما أن هذه الجماعات تعمل بالوكالة لمخططات تدمير المنطقة وإسقاط الدولة.
وأضافت سكينة، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أن غضب الشعب وصل إلى مداه من أفعال تلك الجماعات الإرهابية، حيث ظهر ذلك في التواصل القوى بين الجيش والشعب والشرطة اليوم، واتضح الإدراك أن قوة الدولة أهم ركائزها هو التماسك والتواصل بين الشعب وقوات جيشه وشرطته واليوم أصبح واضحّا للجميع رفض الشعب التام للإخوان، وانكشف الدعم الخارجي من دول كانت تروج ليوم غير عادي في مصر، ورفعوا شعار انتظروا ما سيحدث في القاهرة يوم 28 نوفمبر وأنها ستكون ثورة إسلامية قادمة في مصر.
واختتمت سكينة فؤاد حديثها بتحية للشعب المصري لصلابته وقوة إرادته "فكان الشعب بكامل طوائفه وطبقاته أمس الخميس يسخر من دعوات الإخوان لليوم وهذه الدعوات لم تزيد الشعب إلا قوة وتماسك، وإدراك إلا أن ما حدث في 30 يونيو كانت ضرورة حياة وإنقاذ.
