اكتشف علماء أمريكيون، في دراسة جديدة، أن السمنة تؤدى إلى 481 ألف حالة سرطان جديدة بين البالغين سنويا أي بنسبة 3.6% من حالات السرطان في جميع أنحاء العالم.
وشدد الباحثون على أن العبء أعلى بكثير في البلدان الأكثر تقدما مع ما يقرب من الثلثين بواقع 64% من هذه السرطانات، وأشارت نتائج الدراسة، بقيادة الدكتورة ميلينا أرنولد من الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC)، إلى أن ربع حالات السرطان مرتبطة بالسمنة عام 2012 بواقع 118 ألف حالة، مرجعة ذلك إلى ارتفاع متوسط مؤشر كتلة الجسم منذ عام 182، في الوقت الذي كان يمكن تجنبها واقعيا.
وكشفت النتائج أن الإصابة بالسرطان المرتبطة بالسمنة يخلق مشكلة أكبر بالنسبة للنساء أكثر من الرجال بسبب بطانة الرحم، وسرطان الثدى بعد انقطاع الطمث، مشيرة إلى أن الوزن الزائد بين الرجال كان مسئولا عن 1.9% بواقع 136 ألف حالة إصابة جديدة في عام 2012، وعند النساء سجلت الإصابة 5، 4% بواقع 345 حالة جديدة.
وفى البلدان المتقدمة، ارتبطت نحو 8% من الإصابة بالبدانة عند النساء، و3% بين الرجال، مقارنة بنحو 1، 5% فقط من أنواع السرطان عند النساء، ونحو 0، 3% من حالات السرطان بين الرجال في البلدان النامية.
وشدد الباحثون على أن العبء أعلى بكثير في البلدان الأكثر تقدما مع ما يقرب من الثلثين بواقع 64% من هذه السرطانات، وأشارت نتائج الدراسة، بقيادة الدكتورة ميلينا أرنولد من الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC)، إلى أن ربع حالات السرطان مرتبطة بالسمنة عام 2012 بواقع 118 ألف حالة، مرجعة ذلك إلى ارتفاع متوسط مؤشر كتلة الجسم منذ عام 182، في الوقت الذي كان يمكن تجنبها واقعيا.
وكشفت النتائج أن الإصابة بالسرطان المرتبطة بالسمنة يخلق مشكلة أكبر بالنسبة للنساء أكثر من الرجال بسبب بطانة الرحم، وسرطان الثدى بعد انقطاع الطمث، مشيرة إلى أن الوزن الزائد بين الرجال كان مسئولا عن 1.9% بواقع 136 ألف حالة إصابة جديدة في عام 2012، وعند النساء سجلت الإصابة 5، 4% بواقع 345 حالة جديدة.
وفى البلدان المتقدمة، ارتبطت نحو 8% من الإصابة بالبدانة عند النساء، و3% بين الرجال، مقارنة بنحو 1، 5% فقط من أنواع السرطان عند النساء، ونحو 0، 3% من حالات السرطان بين الرجال في البلدان النامية.
