رأى تحالف الوفد المصري، إنه في ظل الحالة الإرهابية التي تعيشها وتتعرض لها مصر حاليًا، ومع الأخطار المحدقة، بالدولة المصرية، تاريخيًا حاضرًا ومستقبلًا، فإن دعوات التظاهر المسلح، التي أطلقتها الجبهة السلفية تعد عملًا إجراميًا، لا يقوم به إلا جماعات فاشية وعصابات دموية.
وأضاف التحالف في بيان له منذ قليل، أن خطورة هذه الدعوة في التظاهر المسلح أنها ترفع شعارات الدين وراية الإسلام بما يمثل أكبر إساءة لدين الرحمة والسلام، كما أن تلك الدعوات تتعارض مع إرادة الشعب المصري، الذي انتخب رئيسه بإرادة حرة وبأغلبية غير مسبوقة.
وأوضح التحالف أن تلك الدعوات تشكل محاولة للانقلاب المسلح على الحكم الشرعي للبلاد، مما يدعونا إلى الوقوف بكل قوة مع الدولة الوطنية، ومع النظام الشرعي، ودعمه في مواجهة الإرهاب، ومطالبته أن يواجه تلك الدعاوي الإجرامية بكل قوة وحسم.
وتابع التحالف: "بل إننا نعتبر أن المواجهة الناعمة لتلك التظاهرات هو شكل من أشكال التقصير، التي يجب أن تلافاها حفاظًا على أمن البلاد".
وأوضح الاتحاد في بيانه، أن المواجهة الأمنية وحدها لا تكفي، وأن مثل دعوات التظاهر المسلح، سوف تظل قائمة أو مستمرة طالما بقي للإرهاب، رمق ونفس في الحياة، وأننا ينبغي أن نتحرك فكريًا وسياسيًا واقتصاديًا ودينيصا لمواجهة الأفكار المؤسسة للإرهاب.
وتابع البيان :"تحالف الوفد المصري، لن يقف موقف المتفرج منتظرًا أن يقوم النظام بتحمل كافة الأعباء لذلك سيعمل التحالف على إنشاء صندوق مواجهة الارهاب وايضًا إنشاء مركز تنويري يضم كافة التخصصات العلمية، لتصنع خريطة طريق تكفل مواجهة "العقل الإرهاب" وسنقوم بتفعيل هذا المركز بحثيًا وحركيًا وجماهيريًا، وإن شاء الله ستموت دعاوي الإرهاب وتحيا مصر".
وأضاف التحالف في بيان له منذ قليل، أن خطورة هذه الدعوة في التظاهر المسلح أنها ترفع شعارات الدين وراية الإسلام بما يمثل أكبر إساءة لدين الرحمة والسلام، كما أن تلك الدعوات تتعارض مع إرادة الشعب المصري، الذي انتخب رئيسه بإرادة حرة وبأغلبية غير مسبوقة.
وأوضح التحالف أن تلك الدعوات تشكل محاولة للانقلاب المسلح على الحكم الشرعي للبلاد، مما يدعونا إلى الوقوف بكل قوة مع الدولة الوطنية، ومع النظام الشرعي، ودعمه في مواجهة الإرهاب، ومطالبته أن يواجه تلك الدعاوي الإجرامية بكل قوة وحسم.
وتابع التحالف: "بل إننا نعتبر أن المواجهة الناعمة لتلك التظاهرات هو شكل من أشكال التقصير، التي يجب أن تلافاها حفاظًا على أمن البلاد".
وأوضح الاتحاد في بيانه، أن المواجهة الأمنية وحدها لا تكفي، وأن مثل دعوات التظاهر المسلح، سوف تظل قائمة أو مستمرة طالما بقي للإرهاب، رمق ونفس في الحياة، وأننا ينبغي أن نتحرك فكريًا وسياسيًا واقتصاديًا ودينيصا لمواجهة الأفكار المؤسسة للإرهاب.
وتابع البيان :"تحالف الوفد المصري، لن يقف موقف المتفرج منتظرًا أن يقوم النظام بتحمل كافة الأعباء لذلك سيعمل التحالف على إنشاء صندوق مواجهة الارهاب وايضًا إنشاء مركز تنويري يضم كافة التخصصات العلمية، لتصنع خريطة طريق تكفل مواجهة "العقل الإرهاب" وسنقوم بتفعيل هذا المركز بحثيًا وحركيًا وجماهيريًا، وإن شاء الله ستموت دعاوي الإرهاب وتحيا مصر".
