انتهت أمس الثلاثاء اللجنة الثقافية بحملة مين بيحب مصر بالإسكندرية برئاسة المخرج مجدى توفيق، من العرض المسرحي "همسة للرمال" الذي قدمته فرقة "مين بيحب مصر" بالتعاون مع جمعية أمواج للثقافة والفن الإبداعى بقصر ثقافة الشاطبي.
وكان العرض تحت رعاية المحاسب هشام الحديدي رئيس لجنة التطوير الحضاري بحملة مين بيحب مصر ومحمد الأكرم، منسق حملة مين بيحب مصر بالإسكندرية، وشريف الحمامصي عضو اللجنة الهندسية بالحملة.
وأكد مجدى توفيق رئيس اللجنة الثقافية بحملة مين بيحب مصر، أن فرقة حملة مين بيحب مصر استعانت بأبناء المناطق العشوائية الذين يحملون مواهب فنية.
وأضاف أن همسة للرمال" تأليف هاني عادل، بطولة محمود فيشر، خالد طاهر، السيد عبد المجيد، ممدوح السمان، مها نصر، محمد طارق، غادة كمال، أمل شتا، إعداد موسيقي محمد أبو عوف، إضاءة أمجد زيتون، إدارة مسرحية، أحمد فاروق، إيمان، إخراج مجدي توفيق.
وأضاف توفيق أن العرض يتحدث عن صمود الجيش المصرى منذ قديم الزمان.
ويناقش العرض قضية محاولات الدول المعادية التدخل في شئون مصر وكيف أن الجيش المصرى يقف ضد كل هذه المحاولات ويمنعها ويثبت كل مرة أنه السد المنيع أمام أي قوة خارجية تحاول تخريب الوطن.
يبدأ العرض بفوج سياحى متجه إلى صخرة الحلم والتي هي حلم ومطمع لجهات غربية كثيرة، حيث تتكون المجموعة من شاب مصرى مستهتر وعربى خليجى وأمريكية ويهودية، ويفاجئوا بوجود الجندى المصرى المكلف بحماية الصخرة منذ قديم الأزل وحتى وقتنا هذا (بشكل فنتازية هو روح الشهيد وكل جندى شهيد فقد حياتة دفاعا عن الوطن ) ويمنعهم بعد صراع طويل ويظهر من خلال صمودة وانتماء الشباب المصرى ووقفة العربى الخليجى معهم كعرب وإيد واحدة.
وأضاف توفيق أن هناك عرضا آخر نستعد الآن له وهو يتحدث عن مشاكل أهالي العشوائيات وافتقادهم الوعى الثقافى والصحى وإلى اهتمام ورعاية وتوجية من المسئولين.
وكان العرض تحت رعاية المحاسب هشام الحديدي رئيس لجنة التطوير الحضاري بحملة مين بيحب مصر ومحمد الأكرم، منسق حملة مين بيحب مصر بالإسكندرية، وشريف الحمامصي عضو اللجنة الهندسية بالحملة.
وأكد مجدى توفيق رئيس اللجنة الثقافية بحملة مين بيحب مصر، أن فرقة حملة مين بيحب مصر استعانت بأبناء المناطق العشوائية الذين يحملون مواهب فنية.
وأضاف أن همسة للرمال" تأليف هاني عادل، بطولة محمود فيشر، خالد طاهر، السيد عبد المجيد، ممدوح السمان، مها نصر، محمد طارق، غادة كمال، أمل شتا، إعداد موسيقي محمد أبو عوف، إضاءة أمجد زيتون، إدارة مسرحية، أحمد فاروق، إيمان، إخراج مجدي توفيق.
وأضاف توفيق أن العرض يتحدث عن صمود الجيش المصرى منذ قديم الزمان.
ويناقش العرض قضية محاولات الدول المعادية التدخل في شئون مصر وكيف أن الجيش المصرى يقف ضد كل هذه المحاولات ويمنعها ويثبت كل مرة أنه السد المنيع أمام أي قوة خارجية تحاول تخريب الوطن.
يبدأ العرض بفوج سياحى متجه إلى صخرة الحلم والتي هي حلم ومطمع لجهات غربية كثيرة، حيث تتكون المجموعة من شاب مصرى مستهتر وعربى خليجى وأمريكية ويهودية، ويفاجئوا بوجود الجندى المصرى المكلف بحماية الصخرة منذ قديم الأزل وحتى وقتنا هذا (بشكل فنتازية هو روح الشهيد وكل جندى شهيد فقد حياتة دفاعا عن الوطن ) ويمنعهم بعد صراع طويل ويظهر من خلال صمودة وانتماء الشباب المصرى ووقفة العربى الخليجى معهم كعرب وإيد واحدة.
وأضاف توفيق أن هناك عرضا آخر نستعد الآن له وهو يتحدث عن مشاكل أهالي العشوائيات وافتقادهم الوعى الثقافى والصحى وإلى اهتمام ورعاية وتوجية من المسئولين.
