أعلن الدكتور أحمد عبدالهادى رئيس حزب شباب مصر، عن وضع كل إمكانيات وقدرات أعضاء الحزب في مختلف أنحاء الجمهورية، في خدمة الدولة، تحسبًا لأى طوارئ وأى محاولات للاعتداء على المؤسسات والمنشآت العامة خلال الساعات المقبلة.
وأكد، هناك آلاف من شباب الحزب جاهزون كدروع بشرية لإحباط أي محاولة من قبل جماعة الإخوان وعناصرهم لارتكاب عمليات إرهابية أو اعتداءات على المنشآت العامة.
وأعرب عن ثقته في قدرة القوات المسلحة ووزارة الداخلية، للتصدى لأى خطر يهدد أمن ومستقبل البلاد مطالبًا جموع الشعب المصرى الوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية في وقت يهدد الدولة خصوم في الداخل والخارج.
وطالب "عبدالهادي" بتنفيذ التعليمات والتهديدات التي أطلقها الرئيس الأمريكى بالأمس، وندد خلالها بأعمال العنف التي وقعت في فيرجسون، وذكر أوباما خلال خطاب له أن تدمير المنشآت وتعريض الناس للخطر يعد بمثابة أعمال إجرامية ونرفض التعاطف مع مرتكبيها.
وقال أحمد عبدالهادى، إن أمريكا انتفضت عن آخرها لبعض أعمال العنف التي تم ممارستها من قبل بعض المتظاهرين في نفس التوقيت الذي يخرج بعض المشبوهين في مصر ليطالبوا بحق البلطجية والإرهابيين في التظاهر وتبرير أعمال العنف والتدمير والاعتداء على المنشآت العامة وهو أمر يجب التصدى له.. داعيًا مؤسسة الرئاسة المصرية أن تحذو حذو الرئاسة الأمريكية في مواجهة بعض تظاهرات فيرجسون من خلال استخدام القبضة القوية في مواجهة تظاهرات الجمعة 28 نوفمبر التي دعا لها مجموعة من الإرهابيين - حسب وصفه - هددوا خلالها بإحراق المنشآت العامة واقتحام الأقسام الشرطية.
وأكد، هناك آلاف من شباب الحزب جاهزون كدروع بشرية لإحباط أي محاولة من قبل جماعة الإخوان وعناصرهم لارتكاب عمليات إرهابية أو اعتداءات على المنشآت العامة.
وأعرب عن ثقته في قدرة القوات المسلحة ووزارة الداخلية، للتصدى لأى خطر يهدد أمن ومستقبل البلاد مطالبًا جموع الشعب المصرى الوقوف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية في وقت يهدد الدولة خصوم في الداخل والخارج.
وطالب "عبدالهادي" بتنفيذ التعليمات والتهديدات التي أطلقها الرئيس الأمريكى بالأمس، وندد خلالها بأعمال العنف التي وقعت في فيرجسون، وذكر أوباما خلال خطاب له أن تدمير المنشآت وتعريض الناس للخطر يعد بمثابة أعمال إجرامية ونرفض التعاطف مع مرتكبيها.
وقال أحمد عبدالهادى، إن أمريكا انتفضت عن آخرها لبعض أعمال العنف التي تم ممارستها من قبل بعض المتظاهرين في نفس التوقيت الذي يخرج بعض المشبوهين في مصر ليطالبوا بحق البلطجية والإرهابيين في التظاهر وتبرير أعمال العنف والتدمير والاعتداء على المنشآت العامة وهو أمر يجب التصدى له.. داعيًا مؤسسة الرئاسة المصرية أن تحذو حذو الرئاسة الأمريكية في مواجهة بعض تظاهرات فيرجسون من خلال استخدام القبضة القوية في مواجهة تظاهرات الجمعة 28 نوفمبر التي دعا لها مجموعة من الإرهابيين - حسب وصفه - هددوا خلالها بإحراق المنشآت العامة واقتحام الأقسام الشرطية.
