بعد موجة من الانتقادات التي طالت احتفالية "على صوتك ضد التحرش"، المتضمنة لكل من فريقي مسار إجباري وقص ولزق، مع زاب ثروت، نظرًا لمشاركة ثنائي المهرجانات السادات وفيفتي، والمقرر إحياؤها في ساحة مسرح الميدان بدار الأوبرا المصرية مساء الجمعة بعد المقبل.
انتشرت بعض الشائعات بخبر إلغاء الكرنفال الاحتفالي، استجابة لردود الفعل السلبية من جماهير وسط الأندرجراوند والفن الشبابي بشكل عام، بعد رفضهم التام ومهاجمتهم إدارة المهرجان لضمه كل من السادات وفيفتي، المصنفين ضمن وسط الإلكترو الشعبي أو مزيكا المهرجانات، وهو ما يناقض - من وجهة نظر الجمهور- الهدف الحقيقي لنوعية فن الأندرجراوند المتمثل في مسار إجباري وزاب ثروت وقص ولزق.
في حين أكد المشاركون في الحفل في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأندرجراوند"، أن الكرنفال قائم في موعده، ولم تطأ أية تغييرات تذكر، فمن جانبه أكد فريق مسار إجباري، على لسان عز مدير أعماله، أنه تم الاتفاق الرسمي بينه وبين إدارة المهرجان على موعد الحفل، ولم يتم إبلاغه بأي تغيير، خاصة بعد إمضاء التعاقد الرسمي للفعالية، مضيفًا بترحيب الباند بفكرة الكرنفال القائمة على "مهاجمة ظاهرة التحرش"، وهو ما أكده أيضًا عادل ميخا، عضو فريق قص ولزق، والذي أشار بدوره إلى ترحيبه بفكرة المهرجان نفسها، لكونها تجمع نوعين مختلفين من الفنون، ومن الجماهير، بين عشاق مزيكا الأندرجرواند، وبين محبي المهرجانات.
كما أضاف ميخا، أن الهدف الرئيسي للكرنفال متمثل في اسمه "ضد التحرش"، وهو إيصال رسالة للمواطنين بمختلف الأعمار حول سلبيات التحرش الذي تفشى كالفيروس في جسد المجتمع، وذلك عبر توعية جماهيرية في شكل محتوى فني متمثل بأغاني صنعت خصيصًا لمهاجمة هذه الظاهرة، فمثلًا زاب ثروت تم اختياره لادائه أغنية "مين السبب"، مع منة حسين من قص ولزق، وكذلك السادات وفيفتي، تم اختيارهما بعدما أصدرا أغنية "مهرجان ضد التحرش"، والتي تعتبر فرصة ذهبية لمخاطبة جمهور هذا النوع من الفن.
بينما أكد زاب ثروت، عن ترحيبه الشديد بفكرة الكرنفال، والذي يسعى لتجسيد حملة توعوية شبابية تناهض ظاهرة التحرش بشكل موسيقي ومختلف، مشيرًا إلى أن اختياره للمشاركة جاء بشكل خاص لإصداره أجدد أغنياته "مين السبب"، والتي قدمها بصحبة منة حسين، والتي تعتبر إحدى أكثر الأغاني انتشارا في الوسط لمناهضة فكرة التحرش بأسلوب "تجسيدي واقعي"، متفقًا مع وجهة نظر "ميخا"، في كون فكرة المهرجان "مبتكرة وجيدة" في جمعها بين جماهير الوسط الفني الشبابي، بنصفيه الأندرجراوند والمهرجانات، لمخاطبة جمهور الجهتين لتوصيل نفس الرسالة " القضاء على التحرش".
انتشرت بعض الشائعات بخبر إلغاء الكرنفال الاحتفالي، استجابة لردود الفعل السلبية من جماهير وسط الأندرجراوند والفن الشبابي بشكل عام، بعد رفضهم التام ومهاجمتهم إدارة المهرجان لضمه كل من السادات وفيفتي، المصنفين ضمن وسط الإلكترو الشعبي أو مزيكا المهرجانات، وهو ما يناقض - من وجهة نظر الجمهور- الهدف الحقيقي لنوعية فن الأندرجراوند المتمثل في مسار إجباري وزاب ثروت وقص ولزق.
في حين أكد المشاركون في الحفل في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأندرجراوند"، أن الكرنفال قائم في موعده، ولم تطأ أية تغييرات تذكر، فمن جانبه أكد فريق مسار إجباري، على لسان عز مدير أعماله، أنه تم الاتفاق الرسمي بينه وبين إدارة المهرجان على موعد الحفل، ولم يتم إبلاغه بأي تغيير، خاصة بعد إمضاء التعاقد الرسمي للفعالية، مضيفًا بترحيب الباند بفكرة الكرنفال القائمة على "مهاجمة ظاهرة التحرش"، وهو ما أكده أيضًا عادل ميخا، عضو فريق قص ولزق، والذي أشار بدوره إلى ترحيبه بفكرة المهرجان نفسها، لكونها تجمع نوعين مختلفين من الفنون، ومن الجماهير، بين عشاق مزيكا الأندرجرواند، وبين محبي المهرجانات.
كما أضاف ميخا، أن الهدف الرئيسي للكرنفال متمثل في اسمه "ضد التحرش"، وهو إيصال رسالة للمواطنين بمختلف الأعمار حول سلبيات التحرش الذي تفشى كالفيروس في جسد المجتمع، وذلك عبر توعية جماهيرية في شكل محتوى فني متمثل بأغاني صنعت خصيصًا لمهاجمة هذه الظاهرة، فمثلًا زاب ثروت تم اختياره لادائه أغنية "مين السبب"، مع منة حسين من قص ولزق، وكذلك السادات وفيفتي، تم اختيارهما بعدما أصدرا أغنية "مهرجان ضد التحرش"، والتي تعتبر فرصة ذهبية لمخاطبة جمهور هذا النوع من الفن.
بينما أكد زاب ثروت، عن ترحيبه الشديد بفكرة الكرنفال، والذي يسعى لتجسيد حملة توعوية شبابية تناهض ظاهرة التحرش بشكل موسيقي ومختلف، مشيرًا إلى أن اختياره للمشاركة جاء بشكل خاص لإصداره أجدد أغنياته "مين السبب"، والتي قدمها بصحبة منة حسين، والتي تعتبر إحدى أكثر الأغاني انتشارا في الوسط لمناهضة فكرة التحرش بأسلوب "تجسيدي واقعي"، متفقًا مع وجهة نظر "ميخا"، في كون فكرة المهرجان "مبتكرة وجيدة" في جمعها بين جماهير الوسط الفني الشبابي، بنصفيه الأندرجراوند والمهرجانات، لمخاطبة جمهور الجهتين لتوصيل نفس الرسالة " القضاء على التحرش".
