تباين أداء مؤشرات البورصة المصرية لدى إغلاق تعاملات اليوم الأحد/بداية تعاملات الأسبوع/ وسط عمليات شراء من قبل المؤسسات وصناديق الاستثمار المحلية قابلها اتجاه بيعي للأجانب والعرب والأفراد المصريين.
وبلغ رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالسوق مستوى 4ر525 مليار جنيه بمكاسب بلغت 350 مليون جنيه، بعد تداولات نشطة تجاوزت 16ر1 مليار جنيه.
وأغلق مؤشر البورصة الرئيسي/إيجي إكس 30/ على إرتفاع نسبي بلغ 17ر0 في المائة مسجلا 19ر9274 نقطة، فيما أنهى مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة/إيجي إكس 70/ التعاملات على هبوط.
في حين أغلق مؤشر /إيجي إكس 100/ الأوسع نطاقا تعاملات اليوم على تراجع أيضا بلغت نسبته 64ر0 في المائة ليسجل 73ر1147 نقطة.
وأرجع وسطاء بالبورصة تباين أداء المؤشرات اليوم، إلى اختلاف إتجاهات المستثمرين ما بين متفائل بالأنباء الإيجابية التي تشهدها مصر حاليا منها الإعلان عن مؤتمر القمة الاقتصادية في مارس المقبل والمشروعات الكبرى التي سيتم طرحها خلاله، فضلا عن مبادرة المصالحة المصرية القطرية والأنباء عن تأجيل سداد الوديعة القطرية بجانب أنباء الشركات الإيجابية، وبين مترقب لتظاهرات 28 نوفمبر الجاري.
وقال أحمد عبد الحميد العضو المنتدب بشركة وثيقة لتداول الأوراق المالية: إن المؤشرات لا تزال في قناتها العرضية بين مستويات 9100 و9400 نقطة، لكن الاتجاه العام لا يزال الصعود.
وأضاف أن الأنباء الإيجابية للشركات تمنع السوق من النزول رغم ضعف المؤشرات الفنية، في انتظار دخول القوى الشرائية مرة أخرى بعد انتهاء تسويات نهاية الشهر.
وأوضح أن البورصة المصرية تملك مستقبلا واعدا على المدى المتوسط وطويل الأجل فى ظل الإصلاحات الاقتصادية الكبيرة والمشروعات العملاقة التي تطرحها الحكومة، مشيرا إلى أن اختيار مصر رئيسا لاتحاد البورصات الأوروأسيوي يزيد من ثقة المستثمرين الأجانب فى السوق المصرية.
وبلغ رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالسوق مستوى 4ر525 مليار جنيه بمكاسب بلغت 350 مليون جنيه، بعد تداولات نشطة تجاوزت 16ر1 مليار جنيه.
وأغلق مؤشر البورصة الرئيسي/إيجي إكس 30/ على إرتفاع نسبي بلغ 17ر0 في المائة مسجلا 19ر9274 نقطة، فيما أنهى مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة/إيجي إكس 70/ التعاملات على هبوط.
في حين أغلق مؤشر /إيجي إكس 100/ الأوسع نطاقا تعاملات اليوم على تراجع أيضا بلغت نسبته 64ر0 في المائة ليسجل 73ر1147 نقطة.
وأرجع وسطاء بالبورصة تباين أداء المؤشرات اليوم، إلى اختلاف إتجاهات المستثمرين ما بين متفائل بالأنباء الإيجابية التي تشهدها مصر حاليا منها الإعلان عن مؤتمر القمة الاقتصادية في مارس المقبل والمشروعات الكبرى التي سيتم طرحها خلاله، فضلا عن مبادرة المصالحة المصرية القطرية والأنباء عن تأجيل سداد الوديعة القطرية بجانب أنباء الشركات الإيجابية، وبين مترقب لتظاهرات 28 نوفمبر الجاري.
وقال أحمد عبد الحميد العضو المنتدب بشركة وثيقة لتداول الأوراق المالية: إن المؤشرات لا تزال في قناتها العرضية بين مستويات 9100 و9400 نقطة، لكن الاتجاه العام لا يزال الصعود.
وأضاف أن الأنباء الإيجابية للشركات تمنع السوق من النزول رغم ضعف المؤشرات الفنية، في انتظار دخول القوى الشرائية مرة أخرى بعد انتهاء تسويات نهاية الشهر.
وأوضح أن البورصة المصرية تملك مستقبلا واعدا على المدى المتوسط وطويل الأجل فى ظل الإصلاحات الاقتصادية الكبيرة والمشروعات العملاقة التي تطرحها الحكومة، مشيرا إلى أن اختيار مصر رئيسا لاتحاد البورصات الأوروأسيوي يزيد من ثقة المستثمرين الأجانب فى السوق المصرية.
