كشفت مصادر، رفيعة المستوى، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي للعاصمة الفرنسية باريس ولقاء الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند، لها بعد عسكري يتعلق بعقد صفقات سلاح مع الجانب الفرنسي، لتطهير سيناء من الجماعات الإرهابية.
وأضافت المصادر فى تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، الأحد، قبيل ساعات من مغادرة الرئيس العاصمة المصرية القاهرة للقيام بجولة أوروبية صباح، الاثنين، أن عدم وصول صفقات السلاح الروسية والأمريكية، فى المواعيد المتفق عليها سلفا جعل القيادة المصرية عازمة على التعاون مع فرنسا فى المجال العسكرى لتطوير القدرات القتالية للقوات المسلحة التى تواجه الإرهاب فى سيناء، نظرا لخبرة فرنسا فى هذا المجال.
وأكدت المصادر، أن مصر تريد الاستفادة من الخطط الاستراتيجية والتكتيكات العسكرية المختلفة لدى فرنسا لكونها عضوًا فى دول حلف شمال الناتو ونقل الكثير منها للجيش المصري لدعم التقدم الذى تحققه القوات المصرية فى سيناء .
وأضافت المصادر فى تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، الأحد، قبيل ساعات من مغادرة الرئيس العاصمة المصرية القاهرة للقيام بجولة أوروبية صباح، الاثنين، أن عدم وصول صفقات السلاح الروسية والأمريكية، فى المواعيد المتفق عليها سلفا جعل القيادة المصرية عازمة على التعاون مع فرنسا فى المجال العسكرى لتطوير القدرات القتالية للقوات المسلحة التى تواجه الإرهاب فى سيناء، نظرا لخبرة فرنسا فى هذا المجال.
وأكدت المصادر، أن مصر تريد الاستفادة من الخطط الاستراتيجية والتكتيكات العسكرية المختلفة لدى فرنسا لكونها عضوًا فى دول حلف شمال الناتو ونقل الكثير منها للجيش المصري لدعم التقدم الذى تحققه القوات المصرية فى سيناء .
