أكد خالد الزعفراني، القيادي الإخواني المنشق، أن تفجير أزمة عنتيل الغربية والربط بينها وبين حزب النور هدفها الوحيد التأثير على فرصة "النور" خلال الانتخابات القادمة، مرجحا تورط أحد الأحزاب المدنية في تفجير هذه الفضيحة للانتقام من الحزب السلفي.
وأشار إلى أن الحفاوة البالغة التي استقبلت بها القوى العلمانية الفضيحة تؤكد أنها وراء مآرب سياسية، مشددا على ضرورة تعامل حزب بشفافية مع هذه الأزمة، وتقديم أسانيد ووثائق تؤكد عدم وجود علاقة مع المتهم أو طرده من الحزب حال تمتعه بعضوية الحزب.
ولفت إلى أن أغلب الأحزاب المدنية لا تتمتع بقاعدة جماهيرية، وتعتبر أن النور هو المنافس الوحيد لها خلال الانتخابات المقبلة، وبالتالي فمن الممكن توظيف الحدث لخفض سقف طموحات الحزب خلال الانتخابات القادمة والتأثير على عدد مقاعده.
وأشار إلى أن الحفاوة البالغة التي استقبلت بها القوى العلمانية الفضيحة تؤكد أنها وراء مآرب سياسية، مشددا على ضرورة تعامل حزب بشفافية مع هذه الأزمة، وتقديم أسانيد ووثائق تؤكد عدم وجود علاقة مع المتهم أو طرده من الحزب حال تمتعه بعضوية الحزب.
ولفت إلى أن أغلب الأحزاب المدنية لا تتمتع بقاعدة جماهيرية، وتعتبر أن النور هو المنافس الوحيد لها خلال الانتخابات المقبلة، وبالتالي فمن الممكن توظيف الحدث لخفض سقف طموحات الحزب خلال الانتخابات القادمة والتأثير على عدد مقاعده.