بعد إعلانها الموت بناء على رغبتها الشخصية، في سبتمبر الماضي، قررت بريتاني ماينارد، المريضة بسرطان المخ، تأجيل القرار إلى حين إشعار آخر، الذي كان مقررا السبت، 1نوفمبر، قائلة إنها قررت الاستمتاع بالأيام المتبقية من عمرها مع عائلتها.
وفي مقطع فيديو جديد نشر على موقعها الإلكتروني على الإنترنت، الخميس، قالت ماينارد: "لايزال لدى ما يكفي من البهجة، ولاأزال أضحك وابتسم مع عائلتي وأصدقائي، ويبدو أن الوقت الراهن ليس الوقت المناسب لتنفيذ قرار الموت".
ولكن ماينارد أكدت أنها تشعر بأن الأمر بات قريبا، كونها تشعر بحدة المرض يوما بعد يوم، وكلما ينقضي أسبوع بعد آخر، وتقول: "إذا جاء يوم 2 نوفمبر وأنا على قيد الحياة، فذلك يعني أن أسرتنا تمضي قدما إلى الأمام بسبب محبتنا لبعضنا البعض، وربما يأتي قرار الموت لاحقا"، وتابعت: "إذا جاء يوم 2 نوفمبر وفتك المرض بحياتي، أتمنى أن تكون عائلتي فخورة بي وفخورة بالقرارات التي اتخذتها".
وقالت والدة ماينارد إنه "ليس من شأنها أن تعلم ابنتها كيف تعيش حياتها، كما أنه ليس من شأنها أن تخبرها كيف تموت".
تم تشخيص مرض ماينارد، في يناير الماضي، وتوصل التشخيص الأولى وقتها إلى إمكانية بقائها على قيد الحياة ما بين 3 و10 أعوام، ولكن التشخيص الأخير في إبريل الماضي فاجأها بأن لديها 6 أشهر فقط للعيش.
وبعدها انتقلت ماينارد، 29 عاما، إلى ولاية "أوريجون" الأمريكية التي تمنح حق المساعدة في الانتحار، في 1997، بالنسبة للمرضى الميؤوس من شفائهم من خلال قانون "حق الموت بكرامة".
أما عن زوجها، فقد أعربت ماينارد عن أنها تشعر بالامتنان له، لأنه يجعلها تشعر بمشاعر الصحة، إلا أن الحالة العامة لها تزداد سوءا.
وفي مقطع فيديو جديد نشر على موقعها الإلكتروني على الإنترنت، الخميس، قالت ماينارد: "لايزال لدى ما يكفي من البهجة، ولاأزال أضحك وابتسم مع عائلتي وأصدقائي، ويبدو أن الوقت الراهن ليس الوقت المناسب لتنفيذ قرار الموت".
ولكن ماينارد أكدت أنها تشعر بأن الأمر بات قريبا، كونها تشعر بحدة المرض يوما بعد يوم، وكلما ينقضي أسبوع بعد آخر، وتقول: "إذا جاء يوم 2 نوفمبر وأنا على قيد الحياة، فذلك يعني أن أسرتنا تمضي قدما إلى الأمام بسبب محبتنا لبعضنا البعض، وربما يأتي قرار الموت لاحقا"، وتابعت: "إذا جاء يوم 2 نوفمبر وفتك المرض بحياتي، أتمنى أن تكون عائلتي فخورة بي وفخورة بالقرارات التي اتخذتها".
وقالت والدة ماينارد إنه "ليس من شأنها أن تعلم ابنتها كيف تعيش حياتها، كما أنه ليس من شأنها أن تخبرها كيف تموت".
تم تشخيص مرض ماينارد، في يناير الماضي، وتوصل التشخيص الأولى وقتها إلى إمكانية بقائها على قيد الحياة ما بين 3 و10 أعوام، ولكن التشخيص الأخير في إبريل الماضي فاجأها بأن لديها 6 أشهر فقط للعيش.
وبعدها انتقلت ماينارد، 29 عاما، إلى ولاية "أوريجون" الأمريكية التي تمنح حق المساعدة في الانتحار، في 1997، بالنسبة للمرضى الميؤوس من شفائهم من خلال قانون "حق الموت بكرامة".
أما عن زوجها، فقد أعربت ماينارد عن أنها تشعر بالامتنان له، لأنه يجعلها تشعر بمشاعر الصحة، إلا أن الحالة العامة لها تزداد سوءا.
