حذر "باسم بخيت" رئيس حركة محامون ضد الإرهاب، من قيام بعض الأحزاب والقيادات النقابية والشخصيات العامة ورجال الأعمال، بتدشين جبهات قد تستغل قضية الإرهاب لخدمة مصالحهم الشخصية، أو الترويج لأجندات عدائية.
وقال "باسم بخيت" إن "الطابور الخامس" يحاول إظهار الولاء والانتماء لسياسات الدولة من أجل الحصول على مناصب سياسية ومقاعد برلمانية، وهناك من يسعى للمتاجرة باسم مقاومة الإرهاب لغرض الـ"الشو الإعلامي".
كما أوضح "بخيت" أن هناك أحزابًا وقوى سياسية وقيادات نقابية بارزة، تريد استغلال قضية الإرهاب لخدمة مصالحهم، والترويج لحملاتهم الانتخابية والدعاية الوهمية.
وأعرب "بخيت" عن قلقه من تحول مقاومة الإرهاب إلى "دكاكين سبوبة" مثل بعض المؤسسات والجمعيات والمراكز الحقوقية، واستخدامها أداة ضغط ضد الدولة المصرية، وآلة لتمويل وتنفيذ سياسات تتفق مع مخططات الجماعات الإرهابية.
وأشار "بخيت" إلى أن هناك من يسعى لتشكيل جبهات تدعي الوطنية ومقاومة الإرهاب، لأغراض وأهداف مشبوهة، بعيدة كل البعد عن الوطنية ومقاومة الإرهاب.
وقال "باسم بخيت" إن "الطابور الخامس" يحاول إظهار الولاء والانتماء لسياسات الدولة من أجل الحصول على مناصب سياسية ومقاعد برلمانية، وهناك من يسعى للمتاجرة باسم مقاومة الإرهاب لغرض الـ"الشو الإعلامي".
كما أوضح "بخيت" أن هناك أحزابًا وقوى سياسية وقيادات نقابية بارزة، تريد استغلال قضية الإرهاب لخدمة مصالحهم، والترويج لحملاتهم الانتخابية والدعاية الوهمية.
وأعرب "بخيت" عن قلقه من تحول مقاومة الإرهاب إلى "دكاكين سبوبة" مثل بعض المؤسسات والجمعيات والمراكز الحقوقية، واستخدامها أداة ضغط ضد الدولة المصرية، وآلة لتمويل وتنفيذ سياسات تتفق مع مخططات الجماعات الإرهابية.
وأشار "بخيت" إلى أن هناك من يسعى لتشكيل جبهات تدعي الوطنية ومقاومة الإرهاب، لأغراض وأهداف مشبوهة، بعيدة كل البعد عن الوطنية ومقاومة الإرهاب.