أكد مارك ستيفنز، مدير المجلس الثقافي البريطاني بمصر، أن المجلس أطلق دعوة لتقديم طلبات للحصول على منح الروابط المؤسسية التي تقدم من خلال صندوق "نيوتن- مُشرفة"، وذلك بالتعاون مع السفارة البريطانية بالقاهرة وصندوق العلوم والتنمية التكنولوجية.
وأوضح أن البرنامج تم تصميمة لإقامة روابط تتعدى مستوى الباحث والمبتكر الفردي، لتقدم فرصًا لإقامة سبل للتعاون أكثر استدامة وموجهة نحو إيجاد الحلول في مجال البحث والابتكار بين المجموعات الأكاديمية مع القطاع الخاص.
ولفت "ستيمنز" إلى أن برنامج "نيوتن- مشرفة" سيغطي عددًا من المجالات التي من أهمها البدء في مشروعات تعاون جديدة في مجال البحث والابتكار بين المجموعات الأكاديمية والإدارات والمؤسسات في مصر والمملكة المتحدة، وتطوير مشروعات التعاون القائمة بالفعل على مستويات المجموعة والإدارات والمؤسسات، وتشجيع هذه المشروعات التعاونية للعمل مع المنظمات غير الأكاديمية والأفراد لدعم تبادل الخبرات في مجال البحث والابتكار وترجمة المعرفة البحثية إلى فوائد ملموسة، وأخيرًا إنشاء مراكز محلية لنشاط مشترك مصري- بريطاني في مجال معين، وإتاحة فرص المشاركة من المجتمع الأوسع للبحث والابتكار.
أما عن أهم المجالات البحثية، فأشار "ستيفنز" إلى أن أهم مجالات البحث ذات الأولوية في مصر "الطاقة المتجددة والإنتاج الغذائي المستدام، والإدارة المستدامة للمياه، والرعاية الصحية الشاملة ميسورة التكلفة، وعلم الآثار والتراث الثقافي".
من جانبه، قال الدكتور عمرو عدلي، المدير التنفيذى لصندوق العلوم والتنمية التكنولوجية، إن عملية بناء اقتصاد مصرى تعتمد على كفاءة استخدام مخرجات البحوث الموجهة حسب الطلب، مبينا أن صندوق "نيوتن- مشرفة" يعد فرصة ممتازة لتعزيز أدوات الاقتصاد القائم على المعرفة في مصر، ومناهج الإدارة، وتعزيز البنية التحتية، وبناء القدرات وذلك من خلال الشراكة مع مؤسسات وزملاء من المملكة المتحدة والذين نتقاسم معهم تاريخًا طويلًا من التعاون المثمر، إضافة إلى أنه يُعد الصندوق أيضًا فرصة عظيمة لتسليط الضوء دوليًا على مجالات التميز العلمي لبعض الباحثين المصريين والمجموعات العلمية.
وأوضح أن البرنامج تم تصميمة لإقامة روابط تتعدى مستوى الباحث والمبتكر الفردي، لتقدم فرصًا لإقامة سبل للتعاون أكثر استدامة وموجهة نحو إيجاد الحلول في مجال البحث والابتكار بين المجموعات الأكاديمية مع القطاع الخاص.
ولفت "ستيمنز" إلى أن برنامج "نيوتن- مشرفة" سيغطي عددًا من المجالات التي من أهمها البدء في مشروعات تعاون جديدة في مجال البحث والابتكار بين المجموعات الأكاديمية والإدارات والمؤسسات في مصر والمملكة المتحدة، وتطوير مشروعات التعاون القائمة بالفعل على مستويات المجموعة والإدارات والمؤسسات، وتشجيع هذه المشروعات التعاونية للعمل مع المنظمات غير الأكاديمية والأفراد لدعم تبادل الخبرات في مجال البحث والابتكار وترجمة المعرفة البحثية إلى فوائد ملموسة، وأخيرًا إنشاء مراكز محلية لنشاط مشترك مصري- بريطاني في مجال معين، وإتاحة فرص المشاركة من المجتمع الأوسع للبحث والابتكار.
أما عن أهم المجالات البحثية، فأشار "ستيفنز" إلى أن أهم مجالات البحث ذات الأولوية في مصر "الطاقة المتجددة والإنتاج الغذائي المستدام، والإدارة المستدامة للمياه، والرعاية الصحية الشاملة ميسورة التكلفة، وعلم الآثار والتراث الثقافي".
من جانبه، قال الدكتور عمرو عدلي، المدير التنفيذى لصندوق العلوم والتنمية التكنولوجية، إن عملية بناء اقتصاد مصرى تعتمد على كفاءة استخدام مخرجات البحوث الموجهة حسب الطلب، مبينا أن صندوق "نيوتن- مشرفة" يعد فرصة ممتازة لتعزيز أدوات الاقتصاد القائم على المعرفة في مصر، ومناهج الإدارة، وتعزيز البنية التحتية، وبناء القدرات وذلك من خلال الشراكة مع مؤسسات وزملاء من المملكة المتحدة والذين نتقاسم معهم تاريخًا طويلًا من التعاون المثمر، إضافة إلى أنه يُعد الصندوق أيضًا فرصة عظيمة لتسليط الضوء دوليًا على مجالات التميز العلمي لبعض الباحثين المصريين والمجموعات العلمية.
