أعلنت واشنطن تأييدها إقامة مصر منطقة عازلة على الحدود مع قطاع غزة لتعزيز أمنها، لكنها اعتبرت أن عليها أن تأخذ في الاعتبار أثر ذلك على السكان.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، جين بساكي، بحسب ما ذكرته شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية، "بالطبع نحن نعتقد أن مصر محقة في اتخاذ خطوات لضمان أمنها، ونفهم التهديد الذي يواجهها في سيناء".
وأضافت: "نحن نواصل تشجيعهم كذلك على أن يأخذوا في الاعتبار أولئك الذين سيتم ترحيلهم نتيجة ذلك".
يذكر أن مصر أقامت منطقة عازلة على الحدود مع قطاع غزة بإخلاء مئات المنازل في مدينة رفح في شمال سيناء، في محاولة لمنع تهريب الأسلحة وتسلل المتشددين بعد هجوم أدى لاستشهاد 30 جنديا مصريا، وإصابة العشرات.
وتؤكد واشنطن أن مصر تعتبر حليفا رئيسيا في القتال ضد المتطرفين في المنطقة.
ويواصل الجيش المصري عملية إقامة منطقة عازلة على الحدود الشرقية في شبه جزيرة سيناء في إطار عملياته لمكافحة الإرهاب في شبه الجزيرة المصرية، وذلك على امتداد "شريط رفح" الحدودي مع قطاع غزة.
ويبلغ طول الحدود الشرقية المصرية نحو 200 كيلومتر، إلا أن الشريط الذي يمثل مشكلة ومصدرًا للعمليات الإرهابية لا يتجاوز 15 كيلومترا في شمال شرقي سيناء.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، جين بساكي، بحسب ما ذكرته شبكة "سكاي نيوز" الإخبارية، "بالطبع نحن نعتقد أن مصر محقة في اتخاذ خطوات لضمان أمنها، ونفهم التهديد الذي يواجهها في سيناء".
وأضافت: "نحن نواصل تشجيعهم كذلك على أن يأخذوا في الاعتبار أولئك الذين سيتم ترحيلهم نتيجة ذلك".
يذكر أن مصر أقامت منطقة عازلة على الحدود مع قطاع غزة بإخلاء مئات المنازل في مدينة رفح في شمال سيناء، في محاولة لمنع تهريب الأسلحة وتسلل المتشددين بعد هجوم أدى لاستشهاد 30 جنديا مصريا، وإصابة العشرات.
وتؤكد واشنطن أن مصر تعتبر حليفا رئيسيا في القتال ضد المتطرفين في المنطقة.
ويواصل الجيش المصري عملية إقامة منطقة عازلة على الحدود الشرقية في شبه جزيرة سيناء في إطار عملياته لمكافحة الإرهاب في شبه الجزيرة المصرية، وذلك على امتداد "شريط رفح" الحدودي مع قطاع غزة.
ويبلغ طول الحدود الشرقية المصرية نحو 200 كيلومتر، إلا أن الشريط الذي يمثل مشكلة ومصدرًا للعمليات الإرهابية لا يتجاوز 15 كيلومترا في شمال شرقي سيناء.
