قالت مصادر قريبة من جماعة الإخوان "الإرهابية"،: إن التنظيم الدولي في الخارج وأمينه العام، إبراهيم منير، المقيم في العاصمة البريطانية "لندن"، بعث برسالة دعم "لإخوان القاهرة" طلب فيها بتجميع قوتهم والاستعداد لذكرى الثورة الرابعة في نهاية يناير المقبل، مطالبًا، إياهم بالموت في المظاهرات لأنها تساعد، على حسب تعبيره، في تحقيق النصر.
وقال في رسالته التي وزعت على أفراد "الجماعة" عبر مسئولي المكاتب الإدارية في المحافظات،: "إن إخوانك يعولون عليكم كثيرًا وينتظرون منكم أن تبذلوا الغالي والنفيس من أجل نجاح ثورتكم".
وأضاف في الرسالة التي تم إبلاغها شفويًا لأعضاء "التنظيم" ضمن لقاءات "دفع الحالة الثوريةط والتي تعقدها بشكل يومي حتى لا يصاب أعضاء "الجماعةط باليأس والإحباط،: "أن كل فرد من الإخوان ملزم بإقناع مائة فرد أو يزيد بضرورة الثورة على النظام السياسي الحالي، حتى تنجح الثورة في استقطاب أعداد أكبر"، كما نصحت أعضاء الجماعة بعدم الاستماع لما يتردد في وسائل الإعلام، وان يأخذوا تكليفاتهم من قبل القيادات الميدانية أو البيانات الرسمية لقيادات الإخوان سواء في الداخل أو الخارج، موضحًا أن القيادة لها رأس واحد.
وأكد، على ضرورة أن يرفع "الإخوان" في تظاهراتهم شعار "الموت في سبيل الله أسمى أمانينا"، لأنه يُحيي فريضة الجهاد في نفوس "الإخوان"، فيستشعروا عظيم "الدعوة" التي يناضلون من أجلها وعدالة قضيتهم وقرب ثورتهم من النصر، فبغير الجهاد لن يتحقق شيء!
وقال في رسالته التي وزعت على أفراد "الجماعة" عبر مسئولي المكاتب الإدارية في المحافظات،: "إن إخوانك يعولون عليكم كثيرًا وينتظرون منكم أن تبذلوا الغالي والنفيس من أجل نجاح ثورتكم".
وأضاف في الرسالة التي تم إبلاغها شفويًا لأعضاء "التنظيم" ضمن لقاءات "دفع الحالة الثوريةط والتي تعقدها بشكل يومي حتى لا يصاب أعضاء "الجماعةط باليأس والإحباط،: "أن كل فرد من الإخوان ملزم بإقناع مائة فرد أو يزيد بضرورة الثورة على النظام السياسي الحالي، حتى تنجح الثورة في استقطاب أعداد أكبر"، كما نصحت أعضاء الجماعة بعدم الاستماع لما يتردد في وسائل الإعلام، وان يأخذوا تكليفاتهم من قبل القيادات الميدانية أو البيانات الرسمية لقيادات الإخوان سواء في الداخل أو الخارج، موضحًا أن القيادة لها رأس واحد.
وأكد، على ضرورة أن يرفع "الإخوان" في تظاهراتهم شعار "الموت في سبيل الله أسمى أمانينا"، لأنه يُحيي فريضة الجهاد في نفوس "الإخوان"، فيستشعروا عظيم "الدعوة" التي يناضلون من أجلها وعدالة قضيتهم وقرب ثورتهم من النصر، فبغير الجهاد لن يتحقق شيء!