قال القيادي الشيعي الطاهر الهاشمي إن الإرهابيين تجردوا من الإنسانية ولا يعرفون الرحمة ولا يفرقون بتصرفاتهم بين أماكن أو مقدسات أو شعب.
وأضاف، إنه يجب أن يكون نظام الدولة وجميع مؤسساتها والشعب كله على وعي من هذا المخطط الإرهابي والذي يستهدف الأبرياء، وأن يقف الجميع كل منا بموقعه للدفاع عن مصرنا الحبيبة.
ودعا مؤسسات الدولة أن تقوم بعمل ندوات ثقافية للتوعية بخطر الإرهاب ودوافعه، وأن يقف الجميع صفا واحدا، ويتخلى عن الخلافات، وأن يقوم الازهر بدوره ويغربل من فيه من أتباع الوهابية الذين تثار حولهم الشكوك فى دعمهم التكفيريين كما يحدث بالقنوات الفضائية، مشيراً إلى لقيام المكتب الفني ولجنة المراجعة بمجمع البحوث الإسلامية، بمراجعة كتب "منة الرحمن" لياسر برهامي، و"صيحة التحذير وصرخة النذير"، و"الرد العلمي على تحريم النقاب" لمحمد إسماعيل المقدم، منظر المدرسة السلفية بالإسكندرية، مطالبًا بمصادرة وزارة الأوقاف للكتب والشرائط التسجيلية الخاصة بشيوخ الدعوة السلفية من المساجد.
وأضاف الهاشمي : إن وزارة الأوقاف والأزهر يسعيان لتنقية الخطاب الديني في مصر من فتن السلفيين وهذا أمر مهم في ظل وجود تنظيمات إرهابية تنتهج منهج السلفيين كداعش، على حد قوله، وختم بقوله على الجميع أن يقف متعاونًا مع الشرطة والجيش ضد هؤلاء الإرهابيين.
وأضاف، إنه يجب أن يكون نظام الدولة وجميع مؤسساتها والشعب كله على وعي من هذا المخطط الإرهابي والذي يستهدف الأبرياء، وأن يقف الجميع كل منا بموقعه للدفاع عن مصرنا الحبيبة.
ودعا مؤسسات الدولة أن تقوم بعمل ندوات ثقافية للتوعية بخطر الإرهاب ودوافعه، وأن يقف الجميع صفا واحدا، ويتخلى عن الخلافات، وأن يقوم الازهر بدوره ويغربل من فيه من أتباع الوهابية الذين تثار حولهم الشكوك فى دعمهم التكفيريين كما يحدث بالقنوات الفضائية، مشيراً إلى لقيام المكتب الفني ولجنة المراجعة بمجمع البحوث الإسلامية، بمراجعة كتب "منة الرحمن" لياسر برهامي، و"صيحة التحذير وصرخة النذير"، و"الرد العلمي على تحريم النقاب" لمحمد إسماعيل المقدم، منظر المدرسة السلفية بالإسكندرية، مطالبًا بمصادرة وزارة الأوقاف للكتب والشرائط التسجيلية الخاصة بشيوخ الدعوة السلفية من المساجد.
وأضاف الهاشمي : إن وزارة الأوقاف والأزهر يسعيان لتنقية الخطاب الديني في مصر من فتن السلفيين وهذا أمر مهم في ظل وجود تنظيمات إرهابية تنتهج منهج السلفيين كداعش، على حد قوله، وختم بقوله على الجميع أن يقف متعاونًا مع الشرطة والجيش ضد هؤلاء الإرهابيين.