ذكر أبو حمزة المكي القيادي في تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" أن البغدادي مذكور في أحاديث خاتم الانبياء، والبخاري، وقال في منبر الإعلام الجهادي، إن هناك بعض الآثار الواردة الدالة على ولاية أبي بكر البغدادي الحسيني الهاشمي والتي تدل على أن الله يفرج به الفتن.
وأكد أن هناك أحاديث في البخاري، تتحدث على أن البغدادي، سيسوم الأمة الإسلامية بالخسف أي بالمتفجرات والعمليات الاستشهادية، ويضع السيف على عاتقه، وهذا كناية عن كثرة القتل، والذبح بالسلاح الأبيض كما يفعله اليوم، من الذبح بالسكاكين، حتى أن الناس يستنكرون فعله، ويطعنون في قربه من آل البيت، لقلة رحمته وكثرة سفكه للدماء، حيث سيقيم دولته على غرار دولة بني العباس وبني أمية، أي بالانتقام من أعدائه.
وأكد القيادي في التنظيم،" أن عليا بن أبي طالب، تحدث عن البغدادي، وقال: يفرج الله الفتن برجل منا يسومهم خسفا لا يعطيهم إلا السيف يضع السيف على عاتقه 8 أشهر هرجًا، حتى يقولوا والله ما هذا من ولد فاطمة لو كان من ولدها لرحمنا يغريه الله ببني العباس وبني أمية ".
وأكد أن هناك أحاديث في البخاري، تتحدث على أن البغدادي، سيسوم الأمة الإسلامية بالخسف أي بالمتفجرات والعمليات الاستشهادية، ويضع السيف على عاتقه، وهذا كناية عن كثرة القتل، والذبح بالسلاح الأبيض كما يفعله اليوم، من الذبح بالسكاكين، حتى أن الناس يستنكرون فعله، ويطعنون في قربه من آل البيت، لقلة رحمته وكثرة سفكه للدماء، حيث سيقيم دولته على غرار دولة بني العباس وبني أمية، أي بالانتقام من أعدائه.
وأكد القيادي في التنظيم،" أن عليا بن أبي طالب، تحدث عن البغدادي، وقال: يفرج الله الفتن برجل منا يسومهم خسفا لا يعطيهم إلا السيف يضع السيف على عاتقه 8 أشهر هرجًا، حتى يقولوا والله ما هذا من ولد فاطمة لو كان من ولدها لرحمنا يغريه الله ببني العباس وبني أمية ".